ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آراء ورأي آخر المتنبي "2"

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صقور، مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع551
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: آذار
الصفحات: 5 - 16
رقم MD: 821603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن آراء ورأى آخر المتنبي. وذكرت الدراسة أن الفكر الإسلامي قد "تهلن" أنه اكتسب الصفة الهيلينية أي صار إغريقيا أو يونانيا شكلا وثقافة، وهذا غير صحيح، والصحيح أن العرب قد ترجموا بعض الكتب الإغريقية، وأطلعوا على الفلسفة الإغريقية القديمة (سقراط، افلاطون، ارسطو) ويقر الغرب نفسه أنه بفضل ابن رشد العربي تعرف على كتاب أرسطو في الشعر. وتحدثت الدراسة عن: طفولة المتنبي ونشأته في وسط الكوفة. وأكدت الدراسة على أن قصائد أبى الطيب لم تعد تلقى استجابة إلا قليلا عند حماته الشاميين، فحل في نظره محل الآمال السريعة التحقيق، شقاء ماثل دائما أمامه، واقتناع يكبر كل يوم أكثر فأكثر بأن الحياة صراع تكون الغلبة فيها لأكثر الناس عنفا لا أكثرهم لطفا. كما القت الدراسة الضوء على الحياة السياسية في بلاد الشام، حيث يقول بلاشير: أن الحالة السياسية حين عاد أبو الطيب إلى مهنة المديح كان موائمة جدا للحياة الفكرية، ثم يتابع قوله: "وأصبح أبو الطيب بعد خروجه من السجن ملزما العودة إلى حياة الشاعر الجواب. وختاما ذكرت الدراسة أن شخصية أبى الطيب كانت مكممه في المرحلة الأولى من عمله الشعرى وإن لم تكن غائبة، شرعت في الظهور على استحياء في بادئ الأمر معتمدة على الزخارف اللفظية والمعنوية ثم انجلت بعد أن تخلصت من إسار حياة المجتمع، بدائية، فظة، عنيفة، في قصائد تمردية تنفجر فيها طاقة الشعراء البطوليين في بلاد العرب قبل الهجرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة