المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | صقور، مالك (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج46, ع554 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 5 - 10 |
رقم MD: | 860093 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال آراء ورأي آخر المتنبي. فقد بدأ "محمود شاكر كتابه "المتنبي" بالتشكيك بنسبه الذي اعتمد طويلًا، ألا وهو أن والد المتنبي هو جعفي يمني عمل سقًا في الكوفة اسمه (الحسين بن عيدان السقاء)، يعتقد محمود شاكر، أن هذا افتراء على المتنبي، والسبب هو أن أبا الطيب ترفع عن أن يمدح الوزير المهلبي، لذلك أغرى المهلبي التنوخي، وغيره من الشعراء، كي يشوهوا سيرة المتنبي، تارة بالنسب لأن في حياته سرًا لم ينجل بعد، وتارة بالسرقات، وقد نفي محمد شاكر الرواية المتداولة عن أن والد المتنبي كان سقًا بالكوفة، كما انتقض الروايات المنقولة عن أصله ونشأته ونبوءته. واختتم المقال موضحًا أن الناس اختلفوا بشأن المتنبي (النبوة)، ويوردها محمود محمد شاكر مرة عن التنوخي في الذي مر ذكره ومرة أخري عن أبي عبد الله معاذ بن إسماعيل اللاذقي وهذا ادعي أنه لقي المتنبي باللاذقية وبايعه بالنبوة، وقد رفض محمود شاكر دعوي اللاذقي واستشهد بأبي العلاء المعري الذي نفي أن يكون المتنبي قد أدعي النبوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|