ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجلاء في وجدان الشعراء

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: الشاهر، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع552
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نيسان
الصفحات: 19 - 22
رقم MD: 821701
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على الجلاء في وجدان الشعراء. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، هذه القصيدة المنسوبة إلى" نجيب الريس" والتي قيل إنه كتبها عندما كان سجيناً في قلعة ارواد عام 1922م، والتي أصبحت نشيداً على شفاه الجماهير وفيها يقال:" يا ظلام السجن خيم إننا نهوي الظلاما، ليس بعد الليل الا فجر مجد يتسامي". وتطرقت الورقة إلى صوت امير الشعراء " أحمد شوقي" والذي صدح في حشد جماهيري في القاهرة تضامناً مع اشقائهم في سوريا ضد جرائم الاستعمار الفرنسي البغيض منبهاً العالم للمحنة التي يمر بها اشقاؤهم السوريون من بطش الاحتلال، ومما جاء في قصيدة امير الشعراء:" سلام من صبا بردي ارق، ودمع لا يكفكف يا دمشق، بلاد مات فتيتها لتحيا، وزالوا دون قومهم ليبقوا". وأشارت الورقة إلى الشاعر شفيق جبري وهو في قمة فرحه بالجلاء، ويستذكر المجاهدين الذين صنعوا الجلاء، وكان هذا الشعور في قلوب جميع السوريين من احاسيس وعواطف جياشة صاغها الشاعر شعراً رائعاً حيث يقول:" قد يجمع الدمع الا في مآقينا ويبرد الجرح الا في حواشينا، هبت دمشق لدفع الضيم فانكفأت ولهي تجر الاسي شملاً ايامينا". وختاماً فهذه مقتطفات مما جاد به شعراء الوطن فهناك الكثير من الشعراء الذين تغنوا بالجلاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة