LEADER |
02731nam a22002057a 4500 |
001 |
1579881 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a الشاهر، عبدالله
|e مؤلف
|9 124736
|
245 |
|
|
|a الجلاء في وجدان الشعراء
|
260 |
|
|
|b اتحاد الكتاب العرب
|c 2017
|g نيسان
|
300 |
|
|
|a 19 - 22
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على الجلاء في وجدان الشعراء. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، هذه القصيدة المنسوبة إلى" نجيب الريس" والتي قيل إنه كتبها عندما كان سجيناً في قلعة ارواد عام 1922م، والتي أصبحت نشيداً على شفاه الجماهير وفيها يقال:" يا ظلام السجن خيم إننا نهوي الظلاما، ليس بعد الليل الا فجر مجد يتسامي". وتطرقت الورقة إلى صوت امير الشعراء " أحمد شوقي" والذي صدح في حشد جماهيري في القاهرة تضامناً مع اشقائهم في سوريا ضد جرائم الاستعمار الفرنسي البغيض منبهاً العالم للمحنة التي يمر بها اشقاؤهم السوريون من بطش الاحتلال، ومما جاء في قصيدة امير الشعراء:" سلام من صبا بردي ارق، ودمع لا يكفكف يا دمشق، بلاد مات فتيتها لتحيا، وزالوا دون قومهم ليبقوا". وأشارت الورقة إلى الشاعر شفيق جبري وهو في قمة فرحه بالجلاء، ويستذكر المجاهدين الذين صنعوا الجلاء، وكان هذا الشعور في قلوب جميع السوريين من احاسيس وعواطف جياشة صاغها الشاعر شعراً رائعاً حيث يقول:" قد يجمع الدمع الا في مآقينا ويبرد الجرح الا في حواشينا، هبت دمشق لدفع الضيم فانكفأت ولهي تجر الاسي شملاً ايامينا". وختاماً فهذه مقتطفات مما جاد به شعراء الوطن فهناك الكثير من الشعراء الذين تغنوا بالجلاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الشعر العربي
|a الشعراء السوريون
|a الشعر الوطني
|a نقد الشعر
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 003
|l 552
|m مج46, ع552
|o 0732
|s الموقف الأدبي
|t The literary position
|v 046
|
856 |
|
|
|u 0732-046-552-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 821701
|d 821701
|