ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأديب بديع صقور ومجموعته الشعرية "دعوا الحمام ينام"

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حلوم، سلمى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع552
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نيسان
الصفحات: 125 - 130
رقم MD: 821772
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على الاديب بديع صقور ومجموعته الشعرية " دعوا الحمام ينام". أوضحت الروقة أن " دعوا الحمام ينام" دعوة إلى الحب لبشرية فقدته عبر العصور. وأشارت الورقة أن الحمام رمز الحب والحنان إنه السلام الذي كلما نظرنا إلى السماء ورأينا طائر الحمام اطمأنت نفوسنا بأن النهار لا شك بأنه سيكون جميلاً وناصع الحب. وأظهرت الورقة أن مبدأ الصراع ظهر مع وجود الإنسان ولن يتوقف، يحمل دمار العالم وصناعة القتل للأشرار الخارجين عن ناموس الإله غير أنهم يشاركون في القتل والذبح ويعلنون أن الله هو الأكبر كما تردده هذه الصحراء العربية منذ أزلها إلى يومها بأنها دائماً تغدر بالقادمين أو بالراحلين تسلبهم حتى زادهم ولو كان رغيف خبز. وبينت الورقة قول " أدونيس" إن العربي دائماً يحمل ثقافة إنه دائماً على صواب والآخر على خطأ. وأشارت الورقة أن الغناء دائماً هو نبع المحبة ونبع الحنان يروي عطش النفوس التواقة للعشق يسفح دم الآخرين بدم بارد، إن الأشرار دائماً يحاولون اغتيال القمر. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أنه لو كنا نشبه الحمام لما قتل بعضنا بعضاً، من يحمل طباع الحمام يحمل في صدره الحنين والشوق للآخرين ومن يحمل بين طيات حقده الكره دائماً يسعى لاغتيال الصباح ولاغتيال الحمام، أبداً لا يريد أن يهدل الحمام أصابعه على الزناد ودائماً مخالبه يسعى لأن ينشرها في جسد الشمس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة