| LEADER |
03043nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1580013 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b سوريا
|
| 100 |
|
|
|9 141412
|a العجلاني، شمس الدين
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a السادس من أيار:
|b عيد لملاحم البطولة والتضحية
|
| 260 |
|
|
|b اتحاد الكتاب العرب
|c 2017
|g أيار
|
| 300 |
|
|
|a 61 - 66
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" السادس من أيار عيد لملاحم البطولة والتضحية". وذكر المقال أنه ما تزال المرجة مترسخة في تراثنا، وما زالت تلك الأهزوجة الشعبية الجميلة التي أطلقت بعد إعدام شهداء السادس من أيار عام 1916 في ساحة المرجة على يد العثماني جمال باشا السفاح، تصدح في سماء الوطن. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: من هو أحمد جمال باشا. ثانياً: البداية، وبينت هذه النقطة أنه في ظل الظروف التي فرضتها الحرب العالمية الأولي، ارتأت السلطة التركية تعيين وال جديد على بلاد الشام فعينت عام 1915 م القائد العثماني أحمد جمال باشا، الذي لقبه أهل سورية بالسفاح لكثرة أراقته لدماء السوريين الأحرار. ثالثاً: من شهداء أيار. وأوضح المقال أن في السادس من أيار عام 1016م لم تكن بداية التضحية والشهادة لأبناء سورية، إلا أن ما قدمه شباب سورية من تفان وصلابة في الدفاع والحفاظ على الوطن في ذلك اليوم اعتبر تخليداً لكل الشهداء الذين سقطوا في ساحات الشرف، وحين تحتفي سورية بكل أطيافها في السادس من أيار بعيد الشهداء إنما تحتفي بكل الشهداء الأبرار الذين قدموا الغالي والنفيس ليحيا الوطن في عزته وكرامته. واختتم المقال ذاكراً أنه مضي قرن على الإبادة الجماعية التي ارتكبها العثمانيون بحق الشعب الأرمني، كما مضي قرن على إعدام جمال باشا السفاح لشهداء السادس من أيار، وما زال العثمانيون يرتكبون المجازر بحق شعبنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a الثورة السورية
|a عيد الشهداء
|a حركات التحرر الوطني
|a الدولة العثمانية
|
| 773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 005
|l 553
|m مج46, ع553
|o 0732
|s الموقف الأدبي
|t The literary position
|v 046
|
| 856 |
|
|
|u 0732-046-553-005.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 999 |
|
|
|c 821836
|d 821836
|
