المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | قضيماتي، صبحي سعيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج46, ع553 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 67 - 76 |
رقم MD: | 821842 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" في ذكري يوم الشهادة والشهداء". وذكر المقال أن في كل عام تمر بنا ذكري اليوم السادس من أيار، وهي ذكري أليمة، لكنها تؤكد إيمان أمتنا العربية بحقوقها المشروعة في حياة كريمة فوق أرضها. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: شهداء ما قبل السادس من أيار وما بعده. ثانياً: شهداء السادس من أيار وهم (الشهيد البطل شفيق المؤيد العظم، والشهيد البطل الأمير عمر الجزائري، الأمير عمر القادر الجزائري، والشهيد البطل عبد الوهاب بن أحمد الإنكليزي، والشهيد شكري بن على العسلي، والشهيد رفيق بن موسي رزق سلوم، والشهيد رشدي بن أحمد الشمعة، والشيخ عبد الحميد الزهراوي). ثالثاً: شهداء بيروت في السادس من أيار، وهم (الشهيد بتروباولي، وجرجي موسي الحداد، وسعيد فاضل بشارة عقل، وعمر مصطفي حمد، وعبد الغني بن محمد العريسي، والأمير عارف بن سعيد الشهابي، والشهيد أحمد طبارة، والشهيد أحمد البساط، والشهيد سيف الدين الخطيب، وعلي بن محمد بن حاجي عمر النشاشيبي). واختتم المقال موضحاً أن الشعب العربي في سورية بقي يتذكر شهداء السادس من أيار، ويحيي كل عام ذكري استشهادهم، وقد تم إطلاق اسم " ساحة الشهداء" على كل من ساحتي المرجة في دمشق، والبرج في بيروت، اللتين شهدتا هذه المجزرة المروعة، إلا أن إقرار المناسبة رسمياً للاحتفال في السادس من أيار كيوم لكل الشهداء لم يتم إلا في عام 1937. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|