المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الزواوي، محمود (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع338 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 81 - 85 |
رقم MD: | 821871 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان فانيسا ريدجريف مثال الممثلة القديرة والفنانة الملتزمة والناشطة السياسية. وأشار إلى الكلمة التي قدمتها فانيسا ريدجريف أمام أكثر من 5000 من الفنانين الحاضرين وأكثر من مليار شخص من مشاهدي التلفزيون في سائر أنحاء العالم، أثناء تسلمها لتمثال الأوسكار الذي فازت به عن دورها في فيلم "جوليا" 1977، في حفلة توزيع جزائز الاوسكار عام 1978. وأوضح المقال أن فانيسا قوطعت بمزيج من التصفيق الحار وتعابير الاستهجان من الحاضرين الذين كان من بينهم عدد من اليهود، مشيرًا إلى أن فانيسا كانت ترد في كلمتها على الحملة الشعواء التي شنتها ضدها عصبة الدفاع اليهودية بقيادة الزعيم الصهيوني المتطرف الحاخام "مايير كاهاني" احتجاجًا على فيلمها الوثائقي التلفزيوني "الفلسطيني" التي قامت بإنتاجه واستخدمت فيه صوتها كراوية في الفيلم. كما استعرض المقال صورًا من الحملة التي شنتها عصبة الدفاع اليهودية ضد فانيسا في محافل أخرى. كما تحدث المقال عن مولد ونشأة فانيسا ريدجريف، ونشاطها السياسي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن فانيسا ريدجريف رُشحت لعدد 114 جائزة، فازت ب 44 من بينها جائزة الأوسكار التي رُشحت لها ست مرات، وفازت بواحدة منها عن دورها في فيلم "جوليا" 1977، كما فازت بعدة جوائز ومنها، جائزة توني أهم الجوائز المسرحية الأميركية التي تُمنح للمسرحيات التي تعرض على مسارح برودواي في نيويورك في العام 2003. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|