LEADER |
03206nam a22002057a 4500 |
001 |
1580110 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a نصار، عصمت حسين سيد
|e مؤلف
|9 409916
|
245 |
|
|
|a فلسفة الإلحاد
|
260 |
|
|
|b حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
|c 2017
|g أبريل
|
300 |
|
|
|a 27 - 30
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "فلسفة الإلحاد". وأوضحت الدراسة أن مبحث الإلحاد قد ظهر مع ظهور الديانات الوضعية والسماوية، بداية من ثقافات الشرق في "مصر" و"بابل" و"الهند" و"فارس"، وكذا الثقافة اليونانية في الغرب والحضارة الرومانية وأوروبا اليهودية والمسيحية والفرق الإسلامية. كما أشارت الدراسة إلى مقالة "لماذا أنا ملحد" التي نشرها "إسماعيل أدهم" على صفحات مجلة الإمام عام تعد أكثر هذه المقالات زيوعا في بابها، إذ تساجل حولها أكثر من خمسين قلم بين مناقش وناقد ومؤيد ورافض ومبرر ومحلل وقادح. وأختتم المقال بالتأكيد على أن كتابات "أحمد ذكي أبو شادي" في الفترة من 1908م حتى وفاته قد استثارت أذهان المثقفين المحافظين والمفكرين المستنيرين على حد سواء، وذلك لأن إلحاده جاء على درب مغاير لرصفائه من المفكرين العلمانيين، فهو يؤمن بوجود الله غير أنه يردد أقوال "ابن عربي" و"ابن سبعين" في وحدة الوجود ووحدة الشهود، وهو يشجع على التفسير العلمي لآيات القرآن غير أنه يرفض تماما ربط النص بالنظريات العلمية، ونجده يصف العالم بالقدم وهو ينفى بذاته صفة الخلق عن الله سبحانه وتعالى ويجعل القرآن بذلك مشاركا للعالم من جهة والله من جهة أخرى في صفة السرمدية، بالإضافة إلى توحيده بين العلماء والأنبياء فكليهما قد أتصل بالعقل الفعال دون أدنى تمييز بينهما "الوحي والإلهام"، ويؤخذ عليه كذلك انتصاره للحضارة الغربية إذ رأى أنها الأجدر بالقيادة وحمل راية التقدم، المر الذي يجعل الأمة الإسلامية مجرد تابع للفلسفة الأمريكية والنظريات الأوروبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الفكر الفلسفي
|a السياسة الإمريكية
|a المعتقدات الدينية
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 004
|l 359
|m ع359
|o 0734
|s أدب ونقد
|t Adab Wa Nagd
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0734-000-359-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 821947
|d 821947
|