ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تجليات الميثيولوجيا فى شعر المرقشين

المصدر: مجلة سرديات
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات السردية
المؤلف الرئيسي: الثقفى، طلال بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 107 - 144
ISSN: 2636-2945
رقم MD: 822135
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن تجليات الميثيولوجيا في شعر المرقشين. دار البحث حول محورين أساسيين. كشف المحور الأول عن منهج التفسير الميثولوجي للشعر القديم، فهو أكثر المناهج جدية في محاولة الكشف عن الحياة الكامنة في النص على أساس فهم صحيح لطبيعة هذا الفن ووظيفته في حياة الإنسان، فالمنهج يعالج هذا الفن على أساس واضح من فهم لطبيعة الفن القديم الميثوديني، ومن إدراك سليم لوظيفته في حياة الإنسان تعبيرا ًورمزا ًوبقاء. وأبرز المحور الثانى الآثار الميثيولوجية في شعر المرقشين، من خلال ثلاثة نماذج، وهما: النموذج الأول: قصيدة للمرقش الأكبر، والنموذج الثانى: قصيدة المرقش الأصغر" الجو، وتشبيه الخطوب بنحت القدوم"، والنموذج الثالث: قصيدة المرقش الأصغر" الشمس رمز المرأة في الشعر الجاهلي". واختتم البحث ببعض النقاط، من أهمها: قطع القصيدة عن المقدمة الطلية خلافا ًلعادة جُل القصائد الجاهلية، مع أن الشاعر له عدة قصائد تشتمل على مقدمة طلية. كما إن اختيار الشاعر لاسم (فاطمة) لتكون محبوبته، وفاطمة من الفطم: " وهو القطع والفصل". واشتمال القصيدة على رحلتين، رحلة الظعائن ورحلة الشاعر، وما الرحلة إلا انقطاع وانفصال عن الأحبة. وأخيرا ًأن الشاعر يتوسل إلى (فاطمة / الشمس/ الآلهة) بندائها خمس مرات-والنداء هو الدعاء وهو لا يكون إلا لمن يقدر على إجابته وهي الآلهة – ألا تصرمه وتنقطع عنه، فهو مخلص في حبها، فألهها وعبدها، وهي بالنسبة إليه مصدر الحياة، وما أظن قصة قطعة لإصبعه إلا انقطاع الشمس (الآلهة) عنه، وما رحلة الظعائن إلا رحلة الشمس عنه، وما رحلته وراء الشمس إلا لتحقيق هدفه وهو الخلود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2636-2945

عناصر مشابهة