ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أي شعبوية، لأي أدب؟:...>الوصف

أي شعبوية، لأي أدب؟: عن أدب "الناس اللي تحت"

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: المديني، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع339
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 31 - 35
رقم MD: 822208
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربي | النقد الأدبي | النظام الشعبوية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن مصطلح" الشعبوية". وأشار المقال إلى أن الحفر في بعض جذور وملامح ما اصطلح على تسميته "الشعبوى" و"الشعبوية" في أكثر من مضمار، الأدبي منها، ويبقى السياسي، الإيديولوجي، هو مصدرها، وأقواها. كما أوضح المقال أن فكرة " الشعبوية " ولدت من حركة سياسية في روسيا مناهضة للقيصر سنة 1870 دعت إلى توجه خصوصي نحو الاشتراكية، للتعبير عن حياة ومشاعر الفئات والأوساط الشعبية. كما أبرز المقال إلى أن توظيف الأدب للواقعية الاجتماعية، والاشتراكية بروايات سطحية ونمطية وخطابية افتقر إلى التخييل الملائم للسرد الفني. واختتم المقال بعدة ملاحظات، الإشارة إلى مادة شعبوية طارئة على الرواية العربية، منذ بزوغ فجر ما سمي بالربيع العربي وأفوله في آن، تتمثل في كم من الكتابات تتسمى روايات تتخبط بمحكيات الانتفاضات الشعبية والحركة السياسية (كذا) المجسدة لهذا الربيع، ورسم شخصيات ومسارات ضمنه في خطاطات نمطية وبمياسم مكرورة وحكايات مبذولة وتقارير بتعليقات فجة، كما توصل المقال إلى أن أي تخييل في سياق أدب (الموضة) بزعم تتبع هموم الناس، روايات شعبوية حقا، تتملق غضب الشعوب وإحباطها، محفوزة بقابلية دور نشر بلا أي حس نقدي لتشجيع وترويج هذه البضاعة، أما الأدب ففي واد آخر، كأننا لا نستحقه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.