المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالمبدئ، هاني حجاج (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع341 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 104 - 107 |
رقم MD: | 823317 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان "سنودن"، متمرد رقمي ضد الأخطبوط. وتحدث فيه عن "إدوارد جوزيف سنودن" المولود في 1983، فهو أمريكي متقاعد تقني وعميل موظف لدي وكالة المخابرات المركزية، عمل بشكل حر مع وكالة الأمن القومي (NSA) قبل أن يسرب تفاصيل برنامج التجسس "بريسم" إلى الصحافة، وفى يونيو (2013) سرب "سنودن" مواد مصنفة على أنها سرية للغاية من وكالة الأمن القومي منها، برنامج "بريسم" إلى صحيفة الـ "غارديان" وصحيفة الـ " واشنطن بوست"، ووجه له القضاء الأمريكي رسمياً تهمة التجسس، وسرقة ممتلكات حكومية، ونقل معلومات تتعلق بالدفاع الوطني دون إذن. وتطرق المقال إلى أن "سنودن" قد حصل في عام (2013) على جائزة سام آدامز، ورشح لنيل جائزة نوبل للسلام، وفى الوقت نفسه يعتبر "سنودن" هارباً من العدالة أمام السلطات الأمريكية التي تتهمه بالتجسس وسرقة ممتلكات حكومية. وخلص المقال بالإشارة إلى أن الفيلم يحسب لـ " ستون"، لخوضه بجرأة في مسائل الحرب والسياسات السرية الجدلية في أمريكا، والتعاطي مع سيرة حياتية حية ومعاصرة لقضية ساخنة ومسائل على المحك؛ فلم تقتصر تداعيات الوثائق التي سربها "سنودن" على علاقات الولايات المتحدة مع حلفائها وخصامها الخارجين، بل أثارت عاصفة من ردود الفعل الداخلية، واستغل نواب جمهوريون في واشنطن قصة " سنودن" لتصوير " أوباما" على أنه زعيم غير كفؤ على صعيد السياسة الخارجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|