ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر القربان الوثني في العشاء الرباني المسيحي

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: الحسيني، خالد موسى عبد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Husseini, Khalid Mosa Abd
مؤلفين آخرين: الإبراهيمي، سلام كناوي عباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع42
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 35 - 58
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 824115
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, AraBase, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
LEADER 03784nam a22002657a 4500
001 1582062
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الحسيني، خالد موسى عبد  |g Al-Husseini, Khalid Mosa Abd  |e مؤلف  |9 96756 
245 |a أثر القربان الوثني في العشاء الرباني المسيحي 
260 |b جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة  |c 2016 
300 |a 35 - 58 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى الكشف عن " أثر القربان الوثني في العشاء الرباني المسيحي". وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: مفهوم القربان، ونشأته، وذكر هذا العنصر أن مفهوم القربان هو كل ما يقرب العابد من معبوده إلهاً كان أو روحاً في مناسبة دينية أو موسم محدد من صيده أو محاصيله أو طعامه، طالب عونه في تحقيق المنفعة أو اتقاء شره أو وفاء لنذر. العنصر الثاني: القربان المقدس (العشاء الرباني) عند الوثنيين، وبين هذا العنصر أنه على الرغم من أن القرابين المقدسة ظاهرة فريدة في تاريخ الأديان المقارنة إلا أن دلالته الرمزية متجذرة في تاريخ الشعوب القديمة قبل المسيحية. العنصر الثالث: القربان المقدس (العشاء الرباني) في الديانة المسيحية، وأوضح هذا العنصر أن من الطقوس الدينية عند المسيحين والتي لها الأثر السلبي على عقيدتهم هو ما يطلقون عليه العشاء الرباني الأخير للسيد المسيح" الأفخارستيا". واختتم البحث ذاكراً أن القرابين تؤلف جزءاً مهماً من عبادة الأمم القديمة، بل تكاد تكون العلامة الفارقة عندهم للدين، والرجل المتدين في عرفهم هو الرجل الذي يتذكر آلهته ويضعها دائماً نصب عينيه، وذلك بتقديم القرابين لها، وكانت عندهم أبرز من العبادات العملية كالصلوات؛ لأن الإنسان القديم لم يكن يفهم آنئذ من الحياة إلا مفهومها المادي، وهو يري بعينيه ويدرك أن ما يقدم إليه من هدايا يؤثر في نفسه كثيراً، ولذلك كان من الطبيعي أن يتصور بعقله أن القرابين هي أوقع في نفوس آلهته من أي شيء كان، فقدمها على كل شيء، وجعلها عبادة يتقرب بها إلي الآلهة بالدعاء والصلوات، فهي في نظره عبادة تقربه إلي الأرباب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a القربان  |a العشاء الرباني  |a المسيحية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 002  |e Kufa Studies Center Journal  |l 042  |m ع42  |o 0899  |s مجلة مركز دراسات الكوفة  |v 000  |x 1993-7016 
700 |a الإبراهيمي، سلام كناوي عباس  |g Ibrahimi, Salam Knawi Abbas  |e م. مشارك  |9 74995 
856 |u 0899-000-042-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
995 |a AraBase 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 824115  |d 824115 

عناصر مشابهة