ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أحوال المسيحيين في ظل الدولة ا...>الوصف

أحوال المسيحيين في ظل الدولة الساسانية في العراق: قراءة في نصوص كتاب التاريخ السعردي

العنوان بلغة أخرى: Conditions of Christians under the Sassanid State in Iraq: Reading the Texts of the Chronicle of Seert Book
المصدر: مجلة كلية التربية للبنات للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: عبدالحسيني، خالد موسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشمخي، هبه كامل إبراهيم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1444
الصفحات: 253 - 281
DOI: 10.36327/0829-016-031-008
ISSN: 1993-5242
رقم MD: 1351464
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الدولة الساسانية | التسامح الديني | التاريخ المسيحي | العراق
كلمات المؤلف المفتاحية:
التاريخ السعردي | كنيسة المشرق | المسيحية | الاضطهادات | الدولة الساسانية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: تباينت العلاقات القائمة بين الدولة الساسانية ورعاياها وفق الأيدلوجية المتبعة من قبل ملوكها إذ تحكمت في هذه العلاقات ظروف عدة كان المحرك الأساس فيها هو العامل السياسي نتيجة التنافس القائم بين أقوى إمبراطوريتين حكمت العالم آنذاك هما الإمبراطورية الرومانية والساسانية، وإذا ما تتبعنا تاريخيا أخبار ملوك الدولة الساسانية وأيدولوجياتهم المتبعة لحكم البلاد نتمكن من تقسيم سياستهم إلى ثلاث مراحل تمثلت الأولى بالتسامح الديني لاتباع مؤسس الدولة اردشير الأول (226-241 م) محاولا كسب جميع الأطراف إلى جانبه واتبعه ابنه شابور الأول (241- 272 م) بنفس الخطى، وفي المرحلة الثانية المتمثلة بحكم الملك سابور الثاني تعرض المسيحيين للاضطهاد على أثر الريبة والخوف من نواياهم بعد أن أصبحت المسيحية الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية، وفي المرحلة الثالثة استطاع المسيحيين من النهوض من جديد والاعتماد على الذات في ظل ملوك اتصفوا بالتسامح وحسن العلاقات مع الإمبراطورية الرومانية.

The existing relations between the Sassanid state and its subjects varied according to the ideology followed by its kings, as several circumstances governed these relations, in which the main engine was the political factor as a result of the competition between the two most powerful empires that ruled the world at the time, the Roman and Sassanid Empires. We can divide their policy into three stages, the first represented by religious tolerance to follow the founder of the state, Ardashir I (226- 241 AD) trying to win all parties to his side, and his son Shapur I (241- 272 AD) followed him in the same steps, and in the second stage represented by the rule of the king Sabor II Christians were persecuted due to mistrust and fear of their intentions after Christianity became the official religion of the Roman Empire. In the third stage, Christians were able to rise again and rely on themselves under kings who were characterized by tolerance and good relations with the Roman Empire.
ISSN: 1993-5242

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.