ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مبنى الصيغة ومعناها في النص القرآني: صيغة (أفعل) أنموذجاً

المصدر: مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: الجنابي، سيروان عبدالزهرة هاشم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: النجادي، صادق فوزي دباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 113 - 142
ISSN: 1993-7016
رقم MD: 824163
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, HumanIndex, IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "مبنى الصيغة ومعناها في النص القرآني صيغة "أفعل" أنموذجاً". وتناولت الدراسة ثلاثة مباحث هما: المبحث الأول والذي عرض "مفهوم "أفعل" التفضيل ومقتضيات اشتقاقه" وتضمن "أولاً مفهوم اسم التفضيل "أفعل"، ثانياً "مقتضيات الفعل المشتقة منه صيغة "أفعل" وتشمل "1-أن يكون الفعل ثلاثياً مجرداً، 2-أن يكون الفعل متصرفاً، 3-أن يكون الفعل قابلاً للمفاضلة، 4-أن يكون الفعل تاماً. وتمثل المبحث الثاني في "الحيثيات الدلالية ل "أفعل" التفضيل" وتضمن "أولاً أفعل التفضيل بعدها من"، ثانياً "أفعل التفضيل مضافة، ثالثاً أفعل التفضيل المحلاة ب "ال". وجاء المبحث الثالث ب "دلالة الإبهام في "أفعل" التفضيل". وعرض المبحث الرابع "التجاوزات الدلالية ل "أفعل" التفضيل". واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن مفهوم التفضيل بنية "أفعل" لا يتم إلا باشتراك طرفين في صفة من الصفات ووجوب تفوق هذه الصفة في أحدهما دون الآخر سواء كان هذا على سبيل الزيادة أم الريادة". ثانياً "أن لمقتضيات الاشتقاق التفضيلي دواع وعللاً إلا أن العلماء العرب لم يبسطوا القول فيها ويولوها الجهد التي تستحقه، بيد أنهم قد أرسوا هذه المقتضيات على أصول علمية رصينة حتى وإن لم يخوضوا في منطلقاتها". ثالثاً "أن صيغة أفعل التي تتبعها من تحمل في طياتها سمة التعجب فهي تباين أفعل المضافة في هذه الصفة، ويسوغ هذا لزومها صيغة واحدة لا تتغير مهما تغير المتفاضلون". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1993-7016

عناصر مشابهة