المستخلص: |
ناقش المقال العقل الحداثي والتحديث العقلي. وأشار إلى أهمية الارتكان إلى العقل صانع وجهة الإنسان. وأوضح أن العقل الحداثي ليس إيديولوجية مبيناً أن العقل الحداثي له بعد لا يستطع ملامسته ماديًا ولكننا يمكن ملامسته من خلال قدرته على نقلنا من حالة إلى أخرى ومن فضاء في حالة إلى أخرى حيث يبرهن من جانب على عبقرية الإنسان الجديد ومنجزاته. وبين سؤال العقل الحداثي مشيراً إلى أنه موجات عرفها تاريخ العقل الإنساني. وتطرق إلى العقل الحداثي وحضارة القلق السياسي. وتناول قضايا في مفاهيمية العقل الحداثي. وفسر أن حدود المستقبل تعنى كيفية ترتيب العلاقة بين قيم الإنسان الأقدم والإنسان الجديد. واختتم المقال بالإشارة إلى أن العقل والإنسان والسؤال والعلم صنوان لا يفرق بينهما إلا عندما تنتهي الحاجة إلى السؤال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|