ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدرسة ودورها في اكتشاف الطفل المبدع

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: مزهود، نجاة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 92 - 93
رقم MD: 824315
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

119

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "المدرسة ودورها في اكتشاف الطفل المبدع". وذكر المقال أن المدرسة هي المكان الأكثر احتضانا للطفل بعد الأسرة، فالطفل يقضي كل وقته فيها ويتعلم اللغة والحساب والعلوم، ولها التأثير المباشر في شخصيته وصياغة فكره وسلوكه. وتناول المقال أن أول شخص يتأثر به الطفل بعد الوالدين هو المعلم لأن المرحلة التي يكون فيها الطفل متمدرسا هي مرحلة الاستقلالية والتمييز عنده، فيرى معلمه مثالا يقتدى به في كل تصرفاته وسلوكياته. وناقش المقال أن المعلم لابد أن ينتبه لوجود التلاميذ المبدعين في فصله، فكل تلميذ لديه إبداع خاص به. وأوضح المقال أن الطفل يجب أن يشعر في المدرسة أنه يستطيع التعبير عما بداخله بالرسم أو الكتابة. وأبرز المقال أن المدرسة من أهم وظائفها تحقيق النمو المتكامل لشخصية الطفل من حيث المعارف والعلوم، والوجدان والإبداع. وكشف المقال عن كون التلاميذ المتفوقين من الناحية العلمية والمبدعون أفضل ثروة بشرية ننميها لأجل مجتمع واع ومبدع ومبتكر. واستعرض المقال أهم الواجبات التي على المدرسة القيام بها لاكتشاف وصناعة أجيال مبدعة ومنها مساعدة التلاميذ على ممارسة البحث العلمي بفتح المجال أمامهم نحو زيارة المكتبات أو المتاحف. وأختتم المقال بأن بعض المعلمين يتحججوا بعدم كفاية الوقت وضغط البرامج التدريسية، ولكن المدرس الذكي يجعل من كل مادة يدرسها لتلاميذه فسحة ليكتشف من خلالها مواهبهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة