ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الفتن فى كسر البيضة

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: العطيف، علي بن محمد بن حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Otaif, Ali bin Mohamed bin Hassan
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 22 - 23
رقم MD: 824722
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان "أثر الفتن في كسر البيضة". اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تتبع الحالات التي يجب أن يلتزم بها المسلم أيام الفتنة، ومنها أن يسعى في الإصلاح ما أمكنه ذلك، تحقيقاً لأمر الله في الإصلاح بين الطائفتين المتقاتلتين، فإن لم يمكنه ذلك، أو كان ليس من أهل الشأن والمكانة والعلم، بحيث لا يسمع له أصلاً، فالواجب في حقه اعتزال القتال الدائر بين الأطراف المتصارعة. كما تحدث المحور الثاني عن كثرة الفتن التي كانت في العهد الأموي. وتتبع المحور الثالث الأمور التي تحدث عن غياب العلماء، وهي أن لا يوجد العلم والعلماء، وعندما يتخذ الناس رؤوسا جهالا، يستفتون، فيفتون بغير علم. كما أن يوجد العلماء، ولكن الأمة تحت تأثير عاطفة حماسها وهواها، لا تستمع إلى توجيهاتهم. واختتم المقال بالإشارة إلى قول ابن تيمية عن تكفير علماء المسلمين " فإن تسليط الجهال على تكفير علماء المسلمين من أعظم المنكرات، وإنما أصل هذا من الخوارج والروافض الذين يكفرون أئمة المسلمين، لما يعتقدون أنهم أخطأوا فيه من الدين، وقد اتفق أهل السنة والجماعة على أن علماء المسلمين لا يجوز تكفيرهم بمجرد الخطأ المحض، بل كل واحد يؤخذ من قوله ويترك، إلا رسول الله (ص)، وليس كل من يترك بعض كلامه لخطأ أخطأه يكفر، ولا يفسق، بل ولا يؤثم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة