ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السينما وكهف أفلاطون

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: محمد، بدر الدين مصطفى أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 34 - 35
رقم MD: 824746
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان السينما وكهف أفلاطون. فتبدو مغامرة السينما مثل مغامرة الفلسفة، لهذا يقال إن التفكير في السينما قد بدأ مع الفيلسوف اليوناني أفلاطون في القرن الخامس قبل الميلاد؛ إذ تبدو فلسفة أفلاطون في مجملها كأنها جاءت من أجل التمييز بين الحقيقي والمزيف، الثابت والمتحول، المعقول والمحسوس، وهو في سبيل هذا التمييز صاغ نظريته في المثل التي تمثل جوهر فلسفته. وأوضح المقال أن الأطلال تمثل لدى افلاطون اللاوجود، بينما ترمز الشمس إلى الوجود الكامل، وتشبيه الكهف هو أشبه بمقارنة بين نمطين من الحياة؛ حياة تفتقر إلى الاستثارة مع الظلام داخل الكهف، وحياة مستنيرة تدرك حقائق الأشياء في ضوء الشمس، والكهف هو منطقة الصراع الازلية بين قيم الحياة الفلسفية وقيم الحياة اليومية السطحية. وبين المقال أن معظم المؤلفات التي تناقش علاقة الفلسفة بالسينما يحلو لها ان تقارن بين أمثولة أفلاطون وقاعات العرض السينمائي. والواقع أن القراءة الأولية لأسطورة الكهف الأفلاطونية يمكن أن تدعم هذه المقارئة. وختاماً أشار المقال إلى انه في العام 2005 قدم المخرج مايكل بي فيلماً بعنوان الجزيرة (The Island) يبدو متطابقاً في تيمته مع أمثولة الكهف الأفلاطونية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة