LEADER |
03093nam a22002057a 4500 |
001 |
1583075 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|9 695509
|a سوك، أليستر
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
|
260 |
|
|
|b مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|c 2017
|g يناير
|
300 |
|
|
|a 102 - 105
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى التعرف على ما إذا كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية، حيث ظهر في أواخر أربعينات القرن العشرين، من العدم تقريبًا فنانون ينتمون لمذهب في الفن التشكيلي عرف باسم "التعبيرية التجريدية"، ليجعلوا نيويورك مركزًا للفن في العالم، ولكن هناك من يقول إن هؤلاء أصبحوا أدوات في يد الاستخبارات الأمريكية خلال حقبة الحرب الباردة، ويكفي للتدليل على ذلك الإشارة إلى ما حدث عام 1957م، أي بعد وفاة بولوك بعام واحد إثر حادث سيارة، وكان من أكثر الأمور اللافتة للنظر بشأن مذهب "التعبيرية التجريدية"، هو السرعة التي نال بها الشهرة والمكانة على الساحة الدولية، وبحلول الخمسينات من القرن نفسه بات من المُسَلَّم به بوجه عام أن نيويورك لا باريس هي موطن أكثر التطورات المثيرة التي يشهدها عالم الرسم والنحت وقتذاك. كما أشار المقال إلى ما يقال حول معرض "تيت مودرن" في لندن، أنه كان ليس بوسعه أن يتحمل نفقات استقدام المعرض للعاصمة البريطانية، لذا تدخل مليونير أمريكي يدعى "جوليوس فليشمان"، ليتحمل هذه النفقات، وكان رئيسًا لكيان تموله الـ"سي آي آيه" ويحمل اسم "مؤسسة فارفيلد"، ولذا من الممكن الأدعاء بأن أفكار هذا الاتجاه قد تشكلت من جانب الاستخبارات الأمريكية. وخلص المقال بالقول بأنه قد تم الانفاق على هذه الحركة الفنية من قبل الاستخبارات الأمريكية بشكل كبير، وهذا أفضل من انفاقها على الإطاحة بحكام يساريين مستبدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
|
653 |
|
|
|a الفنون التشكيلية
|a الاستخبارات الامريكية
|a التعبيرية التجريدية
|
773 |
|
|
|4 دراسات ثقافية
|6 Cultural studies
|c 037
|e Fikr Magazine
|l 017
|m ع17
|o 0780
|s مجلة فكر
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0780-000-017-037.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 825013
|d 825013
|