المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | ناى، جوزيف س. (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع17 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 112 - 113 |
رقم MD: | 825030 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سؤال من يمتلك الإنترنت؟، فلا أحد بعينه يملكها والجميع يملكونها، فالإنترنت هي شبكة الشبكات، وكل الشبكات المنفصلة تنتمي إلى شركات ومنظمات مختلفة، وهي تعتمد على خوادم مادية في دول مختلفة، وتحكمها قوانين وقواعد تنظيمية متفاوتة، ولكن في غياب بعض القواعد والمعايير المشتركة، يصبح من غير الممكن الربط بين هذه الشبكات بفعالية. كما أوضح المقال أن الإنترنت يربط الآن بين ما يقرب من نصف سكان العالم، ومن المتوقع أن تربط ملياراً آخر من البشر فضلاً عن نحو (20) مليار جهاز في السنوات الخمس المقبلة. وكشف المقال عن أسوأ سيناريوهات اللجنة العالمية المعنية بحوكمة الإنترنت، فهي قد تسبب الأعمال الخبيثة التي يمارسها المجرمون والضوابط السياسية، التي تفرضها الحكومات في دفع الناس إلى فقدان الثقة في الإنترنت، والحد من استخدامهم لها. وأكد المقال على أن القرار الذي اتخذته وزارة التجارة الأمريكية بتسليم الرقابة على ما يسمي وظائف تعيين أسماء الإنترنت (IANA) دفتر عناوين الإنترنت لمؤسسة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (ICANN) خطوة مهمة في هذا الاتجاه. وختاماً، كان تحرك "الولايات المتحدة" خطوة في اتجاه الإنترنت أصحاب المصالح المتعددين الأكثر استقراراً وانفتاحاً من ذلك النمط الذي أشادت به اللجنة العالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|