المصدر: | مجلة كلية دار العلوم |
---|---|
الناشر: | جامعة القاهرة - كلية دار العلوم |
المؤلف الرئيسي: | العجمي، حمد عبيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alajmi, Hamad Obaid |
المجلد/العدد: | ع98 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 389 - 426 |
ISSN: |
1110-581X |
رقم MD: | 825474 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سعت الدراسة إلى الكشف عن حرب الكلام وكلام الحرب: نقائض قيس بن الخطيم وحسان بن ثابت قبل الإسلام. وتناولت الدراسة محورين رئيسيين وهما، المحور الأول: نقائض يوم السرارة: والدعاية السياسية بالنسبة لقصائد النقائض لها اهداف معينة ومن تلك الأهداف توحيد الصف بين أبناء القبيلة، وربما تتجاوز ذلك لتأكيد التحالف القائم بين القبيلة والقبائل الأخرى، وكذلك تحتوي الدعاية السياسية للقبيلة قبل الإسلام في حرب الاوس والخزرج على رسالة تؤكد استمرار العداوة مع القبيلة المعادية. المحور الثاني: نقائض يوم الربيع: حيث يعد يوم الربيع أحد أيام حرب حاطب بين الاوس والخرج، وقد كان سبب هذه الحرب، أن حاطباً الاوسي كان رجلاً سيداً في قومه، فأتاه رجل من بني ثعلبة بن سعد بن ذبيان فنزل عليه، ثم إنه غدا ذلك الذبياني يوماً الي سوق بني قينقاع، فرآه يزيد بن الحارث الخزرجي فقال يزيد لرجل يهودي:" لك ردائي إن كسعت هذا الثعلبي"، فأخذ اليهودي رداء الثعلبي وكسعه كسعة سمعها من بالسوق. وختاماً فبعد تحليل نقائض قيس ابن الخطيم وحسان ابن ثابت علي ضوء مفهوم المبارزة اللفظية ومفهوم الدعاية السياسية وبمقابلة كل بقصيدة بنقيضتها وبمراعاة السياق التاريخي لتلك النقائض، يبرز عدد من النتائج ومنها، أن قبيلة الخزرج كانت هي الأقوى والأقرب إلى سيادة يثرب قبيل الإسلام، وما حروبها مع الأوس إلا لقمع الثورة الأوسية في يثرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-581X |