ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القول الشاذ بين التعصب المذهبي...>الوصف

القول الشاذ بين التعصب المذهبي والتسامح الفقهي

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: أبو الفضل، زينب عبدالسلام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Al-Fadl, Zainab Abdelsalam
المجلد/العدد: ع99
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يناير
الصفحات: 541 - 647
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 825563
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الخطاب الديني | أصول الفقه الإسلامى | المذاهب الإسلامية | الضوابط الشرعية | الاجتهاد الفقهى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

84

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على القول الشاذ بين التعصب المذهبي والتسامح الفقهي. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. واشتملت الدراسة على ثلاث فصول، ركز الفصل الأول على مفهوم القول الشاذ ومظاهر التعصب المذهبي إزاءه، وتضمن هذا الفصل مبحثين، المبحث الأول: مفهوم القول الشاذ وتحته النقاط التالية (الشاذ عند اللغويين والمحدثين-القول الشاذ عند الأصوليين-القول الشاذ عند الفقهاء – بين الشاذ والضعيف)، المبحث الثاني: مظاهر التعصب المذهبي إزاء القول الشاذ وتحته عدة نقاط (أثر التعصب المذهبي في الحكم على القول بالشذوذ-أثر التعصب المذهبي في موقف العلماء من الفتيا بالقول الشاذ). وتطرق الفصل الثاني إلى مظاهر التسامح الفقهي إزاء القول الشاذ ( في الفقه التراثي)، ويتضمن هذا الفصل مبحثين، المبحث الأول : نظرية ما جري عليه العمل لدي متأخري المالكية وتحته عدة نقاط ( إطلالة على النشأة - مفهوم نظرية العمل – ضوابط الأخذ بما جري عليه العمل- تطبيقات فقهية لنظرية ما جري عليه العمل) ، والمبحث الثاني: اختيارات ابن تيمية رحمة الله " طلاق الثلاث بلفظ واحد أنموذجا" وتحته عدة نقاط ( في المفهوم والأساس- ما وراء اختيار ابن تيمية في مسألة " طلاق الثلاث بلفظ واحد" – هل يعد اختيار ابن تيمية شاذا). وأشار الفصل الثالث إلى الاتجاه التجديدي والقول الشاذ، وتضمن ثلاثة مباحث، المبحث الأول: المنهج، المبحث الثاني: الفتيا، المبحث الثالث: فتاوي شاذة أفتت بها المجامع الفقهية ومجالس الإفتاء. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن جوهر الحكم على قول ما بالشذوذ يأتي من تفرده، لا لضعف دليله ومدركه؛ ومن ثم فالشاذ المردود: هو الضعيف المدرك، أو المخالف للقطعي من نص أو إجماع، أو قاعدة كلية، وهو ما اتجه إليه الأصوليون، وقبلهم المحدثون؛ إذ التفرد عندهم ليس بعلة قادحة في الحديث بإطلاق، ما لم يخالف الثقة من هو أوثق منه. وأوصت الدراسة بضرورة نبذ التعصب بكل صوره وأشكاله، والانفتاح على الفقه الإسلامي كله بمعناه الرحب الفسيح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.