LEADER |
02966nam a22002057a 4500 |
001 |
1583787 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|9 120070
|a السفر، عبدالله
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a طاهر الزهراني يكتب.. سحر المكان المخدوش بالإنسان
|
260 |
|
|
|b مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
|c 2017
|g صيف
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 6 - 9
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الورقة إلى تسليط الضوء علي طاهر الزهراني يكتب: سحر المكان المخدوش بالإنسان. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه إذا كانت مدينة جدة بالنسبة إلى الروائي طاهر الزهراني هي مسقط الرأس، ومكان النشأة والدراسة؛ فإن الجنوب هو مهوي القلب، والحكايات التي لا يحيط بها كتاب واحد، ففي عام 2010م صدرت له رواية " نحو الجنوب"، عن دار طوي للنشر والاعلام والثقافة، وفي العام 2017 صدرت له رواية" الفيومي" عن دار منشورات ضفاف. وبينت الورقة أن الكتابان كلاهما عن الجنوب ونقطة الانطلاق ومحطة الرحيل نحوه هي مدينة جدة، لأسباب تختلف دواعيها عند بطلي العملين، تختلف عند "زهران" في نحو الجنوب، عنها عند " عطية" في الفيومي. وأوضحت الورقة أن زهران في الرواية الاولي يحمل حملاً، ودون رغبته إلى الجنوب؛ لتجاوز معضلته الدراسية في المرحلة الثانوية، أما عطية في الرواية الثانية فهو يذهب إلى هناك طواعية وعن رغبة وإرادة والتحاقاً صريحاً بالجذور. وختاماً فالجبال التي يذهبون جميعا عنها وتبقي هي الشاهدة على فظاظة الإنسان وعلي نوايا خبيثة لا تعمل الا علي حجز الإنسان في مستنقع أوهام تحركها المصلحة وقت تشاء، تظل الجبال في مكانها وثباتها وعلي عهدها، إما الإنسان فهو في ارجوحة غير ثابتة تقربه مرة من الجبال ومرات تبعده عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الأدب العربي
|a رواية نحو الجنوب
|a رواية الفيومي
|a النقد الأدبي
|a الزهراني، طاهر
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 002
|e Al Jouba
|l 056
|m ع56
|o 0968
|s الجوبة
|v 000
|x 1319-2566
|
856 |
|
|
|u 0968-000-056-002.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 825676
|d 825676
|