ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محاورة مع الأستاذ الدكتور الغالي آحرشاو رئيس مختبر الأبحاث والدراسات النفسية والاجتماعية كلية الآداب فاس المغرب حول تعليمية اللغة العربية وإكراهات تدريسها

العنوان المترجم: Interview with Prof. Dr. Gali Ahreshaw, Head of The Laboratory of Research and Psychological and Social Studies, Faculty of Arts, Fes, Morocco, on Arabic Language Education and The Constraints of Teaching It
المصدر: مجلة الطفولة العربية
الناشر: الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية
المؤلف الرئيسي: أحرشاو، الغالي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بنعمر، محمد (محاور)
المجلد/العدد: مج18, ع72
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 77 - 83
DOI: 10.29343/1/0130-018-072-004
ISSN: 1606-1918
رقم MD: 825868
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم حوار مع الأستاذ الدكتور "الغالى أحرشاو" حول: تعليمية اللغة العربية وإكراهات تدريسها. وتضمن المقال عنصرين وهما على الترتيب؛ أولا: الغالى أحرشاو في سطور وهو رئيس شعبة علم النفس بكلية الآداب العلوم الإنسانية ظهر المراز بفاس وهو رئيس مختبر الأبحاث والدراسات النفسية والاجتماعية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز بفاس، وثانيا: بعض مؤلفاته ومنها؛ واقع التجربة السيكولوجية في الوطن العربى المركز الثقافي العربى. واستعرض المقال بعض الأسئلة وهي على الترتيب: ما هي أهمية المنهج أو الطريقة في تعليمية واكتساب المواد التعليمية، ما أهم المشاكل البيداغوجية الديداكتيكية واللسانية اللغوية المرتبطة بتدريس اللغة، وما الإكراهات التي تتأسس على اللغة العربية عند تدريسها. وختاما ألقى المقال الضوء على التوصيات التي اختتم بها "الغالي" حواره والتي منها: أن العربية تشكل مثالا للغة التي تقترب خصائصها في آن واحد من لغة مقطعية ومن لغة الفبائية، فاكتسابها يتوقف من جهة على الوعى الفونولوجي في بعده المقطعي، وخاصة في بداية تعلم القراءة حيث تعتمد الكتابة المشكولة، ومن جهة أخرى على الوعى الفونولوجي في بعده الفونيمى، وخاصة في المراحل المتقدمة للقراءة، حيث تعتمد الكتابة غير المشكولة، وأنه يمكن تسهيل مهمة تعلم العربية علن طريق استثمار وعى الطفل بالوحدات المقطعية، وبهذا المعنى تصبح طرق التدريس مطالبة بالتلاؤم مع خصائصها الفونولوجية والأرطوغرافية إن أرادت فعلا أن تكون ناجعة في تداخلاتها وبرامجها للمساعدة والدعم، والصوتية مع إعطاء الأولوية للوحدة المقطعية عبر نطق الحروف والكلمات وتهجيها وتكرارها وتفكيكها والتعرف عليها ثم فهمها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1606-1918