ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرواية لديه تسير على التخوم بين العقل والجنون: أردت أن أعبر عن الإنسان الذي سرق منه زمنه

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: داوود، احمد يوسف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الراعي، علي (محاور)
المجلد/العدد: س56, ع643
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نيسان
الصفحات: 90 - 96
رقم MD: 825947
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلطت الورقة الضوء على حوار مع الأديب "داوود": الرواية لديه تسير على التخوم بين العقل والجنون "أردت أن أعبر عن الإنسان الذي سرق منه زمنه" حاوره "على الراعي". وأوضحت الورقة أن الأديب "داوود" قد شكل حالة ثقافية، فيها الكثير من العلامات الفارقة على مدى عقود، تم تناول جانب منها في جريدة تشرين، أيام كان صحفياً، وبمهمات صحفية عديدة في الجريدة، "أحمد يوسف داوود" الذي لم يكتف بجنس إبداعي واحد، يخلص له الكتابة كل الوقت، فقد شد قلمه إغواءات الكتابة على تنوعها وتلاوينها، ذهبت باتجاه النقد، والشعر، والرواية، والأبحاث، والنص المسرحي، والتاريخ، وروايات للفتيان، والمقالة الصحفية، وفيما بعد كتابة السيناريو التلفزيوني. واستعرضت الورقة النقاط التي دار حولها الحوار، ومنها النقطة الأولى والتي تحدثت عن بيادر الطفولة والخطي الأولى التي كان لها تأثيرها الكبير في ملامح التجربة الإبداعية للأديب "أحمد يوسف داوود". وأشارت الثانية إلى رواية الخيول، وكان الخطاب فيها إلى القارئ والذي كان واضحاً إلى حد ما، بينما في رواية "فردوس الجنون"، والتي كان فيها الخطاب إلى القارئ، والذي اتخذ طابع الإيحاء أو الغموض. وكشفت الثالثة عن غرضه في المقارنة بين رواية "الخيول" و"فردوس الجنون"، حيث يلاحظ في الأولى طغيان الاجتماعي بهمومه وإشكالاته، وممارساته على السياسي، أما في "فردوس الجنون" فيلاحظ العكس، أي طغيان السياسي على الاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020