ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإبداع في تلحين النص الشعري ع...>الوصف

الإبداع في تلحين النص الشعري عند أكثر من ملحن ودلالاته

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: على، محمد أحمد هاشم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع342
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: تموز
الصفحات: 81 - 86
رقم MD: 826342
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
المؤلفات الموسيقية | الشعر العربي | النقد الأدبي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الإبداع في تلحين النص الشعري عند أكثر من ملحن ودلالاته. فالغناء يعتبر أقوي مظاهر الحياة الموسيقية في مصر والعالم العربي، بل وفى الشرق بوجه عام، ولقد ظل الغناء هو الميدان الأول للمنافسة في مجال التلحين وفى الأداء من جانب المطرب المبدع ومن جانب كاتب الكلمة، ومن هنا حاول الملحنون أن يبدعوا ويجددوا من خلال هذا الكم الهائل من المقامات والضروب، مستفيدين من التباين الواضح لطابع كل مقام عن الآخر، وكذلك اختلاف المنطقة الصوتية من مقام إلى آخر، مراعين في ذلك القدرات الصوتية والفنية للمطرب المؤدي ، وأن الملحن لم يظهر براعة في التلحين دون وجود نص كلامي يلهمه لصياغة ألحانه لإخراد هذه الكلمات في أبهي صورة وأحسن تعبير والتي تمثلت في الشكل فهو ذلك النظام الذي يسير عليه النص من حيث تكوينه من أبيات أو أشطار، ومن حيث اتخاذه لقافية واحدة، أو عدة قوافي أو يكون النص مؤلفاً بشكل حر لا يعتمد على هيكل بنائي من حيث الوزن والقافية، وكذلك المضمون والذي يعبر عنه الألفاظ اللغوية التي استخدمها الشاعر، وبها يتبلور الجو النفسي للقصيدة. وختاماً توصل المقال إلى أن الملحن لن يقوم بتلحين نص قد لحنه ملحن آخر قبله، إلا إذا كان هذا النص يملك من القيمة الفنية ما يجعله يغري الملحن بقبول تلك المغامرة الفنية الشيقة؛ بأن يضع نفسه في موضع مقارنة مع الملحن السابق، وهذا الانجذاب لا يحدث للملحن فقط، وإنما يحدث أيضاً للمطرب الذي يجوز أن يكون صاحب الأداء في اللحن الأول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.