ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







للأفراح والأتراح ومنطلق التحولات الكبرى: ميادين مدن العالم... قلبها النابض

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: يوسف، أحمد مجدي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع1
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: فبراير
الصفحات: 47 - 50
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 826459
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لقد مر الزمن ولم تفقد الميادين الرئيسة في المدن أهميتها بوصفها "قلبها النابض"، كما ظلت تلعب دوراً ثقافياً وسياسياً واجتماعياً كبيراً حتى وقتنا هذا، فكيف لا وقد باتت ملتقى المثقفين والشعراء والسياسيين والشباب المتحمسين والعاملين في شتى المجالات، يلتقون في مقاهيها وزواياها وعلى أرصفتها، يعرضون قضايا وهموم وأفكار جيلهم وشؤونهم العامة، لذلك فقد سلط المقال الضوء على ميادين مدن العالم، وقلبها النابض. وبدء المقال بالحديث عن جاذبية المدن، وذلك من خلال رأي الناقد والكاتب الأمريكي "ما يكل كيميلمان"، المتخصص في فنون العمارة في جريدة" نيويورك تايمز" والذي يرى أن أهمية الميادين العامة تكمن في أنها تلعب دور" المغناطيس"، إذ تجذب الناس والأشخاص بمختلف انتماءاتهم إليها. ثم انتقل للحديث عن الكونكورد ميدان الثورة الفرنسية، موضحاً إنه لا يمكن اختزال الأهمية الثقافية لميدان "الكونكورد الفرنسي" في كونه فقط مقراً للاتحاد الفيدرالي للكواكب، كما تشير روايات " ستار تراك" الشهيرة، وإنما تعود أهميته الأساسية إلى زمن الثورة الفرنسية عندما جرى تحطيم تمثال لويس الخامس عشر، وإعادة تسميته ليصبح " ميدان الثورة". ومن خلال الحديث عن الميادين الرئيسة وجاذبية الميادين، استعرض المقال بعض من هذه الميادين التي تجذب حولها شهرة كبيرة ومنها (سان ماركو، قاعة استقبال القارة العجوزة، وترافالغار والاحتفال برأس السنة، وتايمز سكوير، وتيانانمين، وساحة الفنا). واختتم المقال بالحديث عن ميدان الساحة الحمراء وأمجاد روسيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

ISSN: 1319-0547