ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاقتراض اللغوى وأثره الإيجابى والسلبى فى اللغة

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الدليمى، حليم حماد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: تحسين، أسيل رعد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع30, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 1191 - 1208
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 826661
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

72

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن الاقتراض اللغوي وأثره الإيجابي والسلبي في اللغة. اشتمل البحث على تمهيد، وثلاثة محاور رئيسة. التمهيد عرض دراسة في مدلول وأنواع الاقتراض اللغوي، من خلال المدلول اللغوي والاصطلاحي للاقتراض. وتتبع المحور الأول أنواع الاقتراض. ثم تطرق المحور الثاني إلى الأثر الإيجابي للاقتراض، وقسم هذا المحور إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: توليد الظواهر اللغوية، من خلال أثر الاقتراض في الترادف، وأثر الاقتراض في المشترك اللفظي، وأثر الاقتراض في نشأة التضاد، والمطلب الثاني: الاقتراض اللغوي دليل على ثقافة الشاعر العربي. أما المحور الثالث خصص لمعرفة الأثر السلبي للاقتراض، ومنها: إبعاد اللسان العربي عن التكلم بالألفاظ العربية، والتأثير على خصائص العربية، كذلك ميل كثير من العلماء إلى القول بأصالة بعض المفردات اللغوية لإدخالها في دائرة اللغة العربية، وتعدد صيغ التعريب للكلمات المقترضة. وأسفرت نتائج البحث عن أن للاقتراض اللغوي فائدة كبيرة تتضح من خلال إثراء اللغة العربية بالمفردات، ونشوء بعض الظواهر اللغوية كالترادف، والمشترك اللفظي، والأضداد. كما تبين أن للاقتراض فضل كبير في الاطلاع على مفردات اللغات الأخرى ومعانيها، مما يجعل العربي قادرا ًعلى فهم طائفة من الألفاظ غير العربية. وأوصى البحث بضرورة على المجامع اللغوية أن تقوم بدورها في إحياء الألفاظ العربية الأصيلة التي تغني عن استعمال المعرب والدخيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2735-3664