ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في الترويج للشائعات: دراسة استطلاعية تحليلية

المصدر: مجلة جامعة سرت العلمية - العلوم الانسانية
الناشر: جامعة سرت - مركز البحوث والاستشارات
المؤلف الرئيسي: قناوي، فوزية حسين علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 35 - 66
DOI: 10.37375/1575-006-001-002
ISSN: 2518-5454
رقم MD: 826855
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

527

حفظ في:
المستخلص: سعت الدراسة إلى الكشف عن دور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في الترويج للشائعات (دراسة استطلاعية تحليلية). واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وتكونت عينة الدراسة من عدد من المشاركين في الشبكات التواصل الاجتماعي. وتمثلت أداة الدراسة في مقابلات مع المشاركين لمعرفة دور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في الترويج للشائعات. وقسمت الدراسة إلى خمسة عناصر: تناول العنصر الأول مفهوم وسائل الاتصال وأنواعها وذلك من خلال نقطتين: أوضحت النقطة الأولى مفهوم وسائل الاتصال باعتبارها مجموعة من الآليات التي يتبعها الأفراد للاتصال فيما بينهم، وقد تكون هذه الآليات مكتوبة كالرسائل والمجلات والصحف أو مسموعة كالراديو وأجهزة الهاتف أو النقال أو مسموعة ومرئية كأجهزة البث الفضائي والإنترنت. وذكرت النقطة الثانية أنواع وسائل الاتصال وهي: الصحف والمجالات، والإذاعات المسموعة والمرئية، والأقمار الصناعية ودورها بنقل الأحداث بصورة مباشرة، وشبكات الاتصال السريعة (الانترنت) بوسائله المتعددة، والبث الفضائي بمختلف أنواعه. وتحدث العنصر الثاني عن مفهوم شبكات التواصل الاجتماعي وأنواعها وهي: شبكة الانترنت، وتطبيقات قائمة على الأدوات المحمولة المختلفة، وأنواع قائمة على منصة الوسائل التقليدية. وذكر العنصر الثالث دور وسائل الاتصال وشبكات التواصل الاجتماعي في الترويج للشائعات بحيث أن الإشاعة هي تضخم للأخبار الصغيرة وإظهارها بصورة تختلف عن صورتها الحقيقية. وتطرق العنصر الرابع إلى الحديث عن رؤي واتجاهات الأكاديميين والمتخصصين حول أسباب انتشار الشائعات وطرق الحد منها. وتضمن العنصر الخامس اقتراح إستراتيجية للخروج من الأزمة والحد من الشائعات ومنها: تجميع الشائعات وتحليلها وتحديد مصدرها داخلي أم خارجي وتنظيم حملات مضادة. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أنه يجب على كل أمه محاربة هذه الآفة الفتاكة واستئصالها وانتزاعها من جذورها لتبقي الأمة متماسكة مترابطة ذات هدف واحد وتقف ضد أي أخطار تعترض مسيرتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5454