ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب، أو بأبى جهل بن هشام

المصدر: مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: قطان، بسام (مؤلف)
المجلد/العدد: مج39, ع147
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: آب
الصفحات: 28 - 30
رقم MD: 826981
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال الحديث الشريف القائل اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك بعمر بن الخطاب او بأبي جهل بن هشام. فيُعد مولد الرسول ﷺ وليلة القدر أعظم حدثين وقعا في تاريخ البشرية بينما أعظم حدث وقع في مكة المكرمة إسلام عمر رضي الله عنه، إذا يحدثنا عبد الله بن مسعود عن عصر الفاروق الذهبي فيقول مازلنا أعزة منذ أن أسلم عمر فقد نقل عمر الدعوة من دار الأرقم إلى بيوت مكة وطرقها وحكم أعظم دولتين في التاريخ هم فارس والروم. واستعرض المقال خبر إسلام عمر حيث خرج ليتعرض للرسول الله قبل أن أسلم فوجده قد سبقه إلى الكعبة وقام يصلي فقمت الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة خلفه والسورة في مطلعها تؤكد أن القرآن حق ومحمد حق والساعة حق، وأيضاً استعرض بعض المشاهد من السورة ومن بينهم مشهد هلاك الأمم السابقة ونهاية الكون ومشهد الحساب والجنة والنار والانتقال من الماضي والمستقبل إلى الواقع. وأشار المقال إلى أن ختام السورة يجئ التلقين للنبي في أنسب أوقاته فسبح باسم ربك العظيم والتسبيح ينقل الإيمان من العقول إلى القلوب قال عمر فوقع الإسلام في قلبي، كما أشار إلى تفاصيل مشهد صعود عمر لدار الأرقم ونطقه للشهادتين ونزول جبريل عليه السلام وقال يا محمد استبشر أهل السماء بإسلام عمر. وخلص المقال بتوضيح أن الإسلام السياسي أو ما يسمي بالربيع العربي أو الأحزاب الإسلامية غرقت في بحر من الدماء والخراب لأن هدفها انتزاع السلطة من الحكام ولو بالتحالف مع الشيطان وهذا مخالف لمنهج القرآن والسيرة النبوية فالغاية هداية الزعماء وليس نزع السلطة منهم وهو ما تسمية الجماعات المتطرفة إقامة دولة الخلافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة