ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وجوه الإعجاز عند الباقلانى

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: أبو موسى، محمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج90, ج11
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أغسطس
الصفحات: 2138 - 2142
رقم MD: 827084
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على وجوه الإعجاز عند الباقلاني. وبينت فيها أن الاجتهاد واجب ديني في كل ما يحقق للشعب صحة أفضل، وتعليماً أفضل، وصناعة أفضل، وقوة أفضل، واقتصاداً أفضل، وعيشاً أفضل، والواجب أن نكرة التخلف كما نكره أن نقذف في النار، لآن التخلف هو جحيم هذه الدنيا، ومعني فرض الكفاية أنه إن قام به البعض سقط عن الباقين. وتطرقت الدراسة إلى الوجه الثاني والذي تمثل في أن كل كلام المجيدين من الشعراء والكتاب حين يبلغون ذروة البيان الإنساني لا يطول بيانهم، لأن الأنفاس تنقطع بسرعة عند الذروة، لأن عندها الكمال الإنساني، بينما الوجه الثالث يدور حول أمر ظاهر كالوجه الثاني، وهو أن أبواب المعاني كثيرة، وأغراض البيان كثيرة وأنه ليس هناك كاتب، ولا شاعر، يكون كلامه في الأغراض كلها والمعاني كلها على درجة واحدة من الجودة. وكشف الوجه الرابع عن وجوه الإعجاز البلاغي عن الباقلاني والتي تمثلت في أن الكلام في الشعر والخطب والرسائل والكتاب العزيز الشأن فيه أنه ينتقل من معني إلى معني، ومن غرض إلى غرض، ومن باب من أبواب المعاني إلى باب آخر كانتقال الشاعر من النسيب إلى المديح، ومن الوقوف على الطلل إلى الرحلة، أو وصف الناقة، أو وصف البيداء إلى آخره. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن القرآن الكريم أعجز الجن كما أعجز الإنس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة