المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، سلام (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج66, ع3 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 66 - 67 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 827393 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان غويا والسجن. "ففرانشيسكو دي غويا" هو من أشهر الفنانين الذين تناولوا السجن في لوحاتهم، كما أنه الرسام الأشهر في إسبانيا خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين، فهو الذي تبني الفن باعتباره سرداً تاريخياً مرة، وفعلاً جماعياً للتحرر مرة، وإبداعاً حيوياً للكينونة مرات أخري. وأشار المقال إلى أن "غويا" رسم ثمانين لوحة نقدية بعنوان "النزوات"، وهي عبارة عن سلسلة من اثنين وثمانين نقشاً أنتجها ما بين عامي (1810) و (1820)، فناضل بريشته فيها ضد كل الانتهاكات التي تقع على الإنسان في زمانه الذي كان مشتعلاً بالحروب وعنف محاكم التفتيش الإسبانية، التي لم يفوت "غويا" فرصة لتصويرها بكل بشاعتها في أعماله، فلوحة واحدة لغوياً تروي حدثاً تاريخياً متكاملاً. وبين المقال أنه عندما أصيب "غويا" بالصمم انقلبت حياته رأساً على عقب، حتى إن النقاد حياته الفنية إلى قسمين، ما قبل المرض وما بعده. وخلص المقال بالإشارة إلى أن من أعمال " غويا" وأعمال فنية أخري نتأكد من محورية السجن كموضوع فني تسلل إلى كل تلك التفاصيل المجهولة عنا في زمن ما، التفاصيل التي لا يعرفها أحد بشكل مباشر ومرئي كجرائم محاكم التفتيش الإسبانية مثلاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |