العنوان بلغة أخرى: |
دور الذاكرة والتعلم في صياغة الشباب في رواية الطريق |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية التربية الأساسية |
الناشر: | الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية |
المؤلف الرئيسي: | سليم، قاسم محمد هلال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Saleem, Qasem Mohammed Helal |
المجلد/العدد: | ع95 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الصفحات: | 183 - 198 |
ISSN: |
8536-2706 |
رقم MD: | 827511 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الإسبانية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
دور الذاكرة والتعليم في صياغة الجيل الشاب حسب رواية (الطريق) للروائي الإسباني ميغيل ديليبس. غاية البحث: ترسيخ دور الذاكرة والتعليم للأجيال الشابة ولاسيما الطبقة المثقفة من الطلبة والأكاديميين من خلال دعم مفاهيم في اجتماعها تعد دعامة للتضحية والحب للوطن حيث لابد من أن تكون الصور الراسخة في ذاكرة الإنسان عن مجتمعه دافعا للعلم والتعلم لخدمة المجتمع وان لا تكون الذاكرة مجرد عواطف ورثاء لا تقدم شيئا يخم المجتمع والبلد. - دور الأدب بشكل عام ولاسيما الأعمال الروائية الهادفة التي تساعد في معالجة وإصلاح الكثير من السلبيات في المجتمعات ولا سيما تلك التي تتعرض لظروف قاهرة وأزمات كالكوارث والحروب، ولطالما كان للأعمال الروائية والتي تقع ضمن إطار الرواية الواقعية السبق في تسليط الضوء على تلك السلبيات وعرضها بصور تجسد حياة الناس وواقعهم اليومي. في رواية الطريق للكاتب الإسباني ميغيل ديليبس والتي كتبت بعد أحداث الحرب الأهلية الإسبانية كانت تعبر عن حرصه على مستقبل الأجيال الشابة وكيفية توجيهها إلى الأهداف السامية والتي لا يمكن الوصول إليها بدون الانتماء للمجتمع بكل صور الانتماء الفكرية والقافية والتاريخة في إطار المكان الذي بمثل الصورة الأولي في ذاكرة الإنسان، ومن ثم الذاكرة الجمعية للمجتمع إضافة إلى أن القافة والتعلم اللذان يمثلان شكلا آخر من الانتماء ورد الجميل للمجتمع، للمحافظة على موروثه الفكري والثقافي. في الفصل الأول: تناولنا صورا من الذاكرة التي تمثلت بذاكرة الصبي دانيال إلى قريته التي عاش فيها طفولته والتي شكلت ملامح شخصيته ونفسيته، وتعلقه بكل أماكن وتفاصيل قريته، وهنا تعبير عن التعلق والانتماء. أما الفصل الثاني: سلطنا الضوء على دور التعليم ومكانة العلم وأهميته للجيل الشاب، وكيفية أن يكون اهتمام وتفكير الشباب واسعا ويتجاوز رغباتهم في الحياة وملذاتها بما ينسجم مع حضارة وثقافة وتقاليد مجتمعاتهم، لأن الفردية في القرار والانعزال عن المجتمع لا يمكن أن يوصل الشاب إلى الأهداف السامية، ولعل اسم الرواية فيه إشارة رمزية للعلاج والخطوات التي لابد أن يسلكها الإنسان منذ صباه وشبابه لكي يكمل الطريق. In this research we discuss consolidating the role of Memory and Education of the Younger Generations , specially the educated masses of students and academics through the support of the concepts in the meeting , it is considered a pillar of sacrifice and love for the homeland where it is rooted in the memory of man also use it, to serve the community and not be just a memory emotions and pathos it does nothing to serve the community and the country . |
---|---|
ISSN: |
8536-2706 |