ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأحكام التي اكتسبها ولي الأمر بشخصيته الاعتبارية في باب القصاص في النفس

المصدر: مجلة قضاء
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية العلمية القضائية السعودية
المؤلف الرئيسي: العايد، عبدالرحمن بن عايد بن خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: ابريل
الصفحات: 9 - 87
ISSN: 1658-6735
رقم MD: 828159
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

57

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الي التعرف على الاحكام التي اكتسبها ولي الامر بشخصيته الاعتبارية في باب القصاص في النفس. تناولت الدراسة في التمهيد وجوب طاعة ولي الامر. وتكونت هيكلية الدراسة من خمسة مباحث رئيسية وهي، المبحث الأول: جعل ولاية الدم لولي الامر وفيه أربعة مطالب: الأول: ولاية دم من لا وارث له، الثاني: استيفاء القصاص من قاتل من لا وارث له، الثالث: العفو مجاناً عن قاتل من لا وارث له، الرابع: استيفاء حق الصغير إذا كان ولياً للدم. المبحث الثاني: إذن ولي الامر في استيفاء القصاص وفيه مطلبان، الأول: اشتراط إذن ولي الامر في استيفاء القصاص، الثاني: عقوبة المستوفي دون إذن ولي الامر. المبحث الثالث: استيفاء عقوبة من استحق القتل وفيه ثلاثة مطالب وهي، الأول: قتل المرتد، الثاني: رجم الزاني المحصن، الثالث: قتل القاتل عمداً. المبحث الرابع: معاقبة القاتل عمداً إذا عفي عنه. المبحث الخامس: تحتم قتل قاتل ولي الامر. واختتمت الدراسة بالإشارة الي ابرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، طاعة ولي الأمر في غير معصية الله واجبة بالكتاب والسنة والإجماع. وإذا كان المقتول لا وارث لدمه، فإن ولي الأمر يكون ولي دمه. ولولي الأمر أن يستوفي القصاص من قاتل من لا وارث له. ومن الفقهاء من يري أن لولي الأمر العفو مجاناً عن قاتل من لا وارث له، والراجح أنه ليس له ذلك. ومن الفقهاء من يري أن ولي الأمر يستوفي حق الصغير إذا كان ولياً للدم، والراجح أنه ليس له ذلك. ويجب استئذان ولي الأمر في استيفاء القصاص، إذا كان الذي سيستوفيه ولي الدم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-6735

عناصر مشابهة