المصدر: | المدينة العربية |
---|---|
الناشر: | منظمة المدن العربية |
المؤلف الرئيسي: | نوانزي، كانايو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع173 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 70 - 71 |
رقم MD: | 828850 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على اللاجئون والفقر في المناطق الريفية. ففي العام الماضي تبنى زعماء العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة أجندة 2030 للتنمية المستدامة وأهداف التنمية المستدامة التي تتضمن الالتزام بعدم إهمال أي مجموعة ومع وصول عدد النازحين قسرًا إلى أعلى المستويات على الإطلاق هذا العام فسوف تعقد الأمم المتحدة قمة خاصة في التاسع عشر من سبتمبر لمناقشة المشكلة. وكان نحو 37% من سكان المناطق النامية في عام 1990 يعيشون على أقل من 109 دولار يوميًا وبحلول عام 2012 انخفضت النسبة إلى 12.7% وهو ما يعادل أكثر من مليار شخص أفلتوا من براثن الفقر المدقع ورغم هذا اتسعت فجوة التفاوت بين سكان المناطق الريفية والمناطق الحضرية فاليوم يعيش ثلاثة أرباع أفقر سكان العالم وأكثرهم جوعًا في مناطق ريفية. وسلط المقال الضوء على دراستان حديثتان وجهات نظر مهمة في التصدي للتحدي المتمثل في الحد من الفقر والجوع والتفاوت بين الناس في مختلف أنحاء العالم فيجمع تقرير التنمية الريفية الصادر عن الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (IFAD) الذي من المقرر أن ينشر في الرابع عشر من سبتمبر عددًا من الأبحاث الجديدة لصناع السياسات وغيرهم من القائمين على جهود استئصال الفقر وقد عكفت مجموعة من كبار المفكرين على تحليل جهود التنمية الريفية في أكثر من سنتين دولة نامية واستخلاص النتائج حول الجهود الناجحة وغير الناجحة. وخلص المقال بالقول بأن تقدم المناطق الريفية يكشف عن إمكاناتها في المستقبل ففي العديد من الحالات تنوعت اقتصادات هذه المنطق وأصبحت أكثر ديناميكية كما عملت الطرق وشبكات الاتصال الجديدة على تقليص المسافة المادية والثقافية بين سكان الريف والحضر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|