ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصحة النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي من وجهة نظر المعلمين وأولياء أمور الطلاب: دراسة ميدانية محلية جبل أولياء - قطاع الكلاكلات

المؤلف الرئيسي: الحسن، مشاعر حسين محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عباس، عبدالرحمن محمد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 111
رقم MD: 829296
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية التربية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

290

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الصحة النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي من وجهة نظر المعلمين وأولياء أمور الطلاب بولاية الخرطوم محلية جبل أولياء وحدة الكلاكلة. لتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، ولجمع المعلومات استخدمت الاستبانة، حيث اختارت عينة مكونة من 210 منهم و105 طالب و105 طالبة حيث أجريت الدراسة على أولياء أمور ومعلمي هذه العينة. وبعد تحليل البيانات توصلت الباحثة للنتائج التالية: 1-توجد علاقة طردية دالة إحصائيا بين أبعاد الصحة النفسية لطلاب وطالبات المرحلة وطالبات المرحلة الثانوية بقطاع الكلاكلات ومستواهم التحصيلي. 2-توجد فروق في مستوى التحصيل الدراسي لدى طلاب المرحلة الثانوية تبعا لمتغير الصف الدراسي لصالح طلاب الصف الأول. 3-توجد فروق داله إحصائيا في أبعاد الصحة النفسية لطلاب المرحلة الثانوية كما يراها المعلمون وأولياء الأمور لصالح أولياء الأمور. 4-تختلف أبعاد الصحة النفسية لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية بقطاع الكلاكلات تبعا لاختلافهم في النوع لصالح الإناث. 5-توجد فروق في أبعاد الصحة النفسية لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية قطاع الكلاكلات تبعا لمتغير الصف الدراسي لصالح طلاب الصف الأول. التوصيات: 1-الاهتمام ببرامج التوعية الإعلامية والتربوية والدينية وتوجيه الآباء والمعلمين للانتباه لمرحلة المراهقة وإرشادهم إلى الطرق السليمة في تنشئة الأبناء في هذه المرحلة. 2-على الوحدات المختصة بوزارة التربية والتعليم العمل على توفير مشرفين وباحثين اجتماعيين في جميع المدارس الثانوية وتفعيل دورهم واعتبارهم جزءا أساسيا بجانب المعلمين في دفع عملية التربية والتعليم. 3-ضرورة الاهتمام بالجانب النفسي للطالب عن طريق المتابعة داخل المدرسة وخارجها، وعقد محاضرات إرشادية للطلاب بشكل مستمر من قبل المعلمين والمختصين. 4-على القائمين على أمر التربية الاهتمام بنتائج وتوصيات البحوث النفسية والتربوية حتى تساعد في حل المشكلات المختلفة. 5-على المعلمين مراعاة الفروق الفردية للطلاب.