ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تحول الاشتغال اللغوى فى ديوان " أنطق عن الهوى " لـ عبدالله حمادى

العنوان المترجم: Shifting the Linguistics Functioning in Diwan " Antiq an Al-Hawà " for Abdullah Hamadi
المصدر: مجلة الممارسات اللغوية
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية
المؤلف الرئيسي: حميطوش، كريمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 177 - 194
DOI: 10.12816/0029740
ISSN: 2170-0583
رقم MD: 830246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 03368nam a22002297a 4500
001 1588321
024 |3  10.12816/0029740 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a حميطوش، كريمة  |g Hamitoush, Karima  |e مؤلف  |9 216955 
242 |a Shifting the Linguistics Functioning in Diwan " Antiq an Al-Hawà " for Abdullah Hamadi 
245 |a تحول الاشتغال اللغوى فى ديوان " أنطق عن الهوى " لـ عبدالله حمادى 
260 |b جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية  |c 2016  |g سبتمبر 
300 |a 177 - 194 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الدراسة إلى الكشف عن تحول الاشتغال اللغوي في ديوان " انطق عن الهوى" ل “عبد الله حمادي". وتكونت الدراسة من ثلاث محاور رئيسية وهي، المحور الأول: بعيداً عن المعني الحرفي وفيه يتم الحديث عن تخلي الشاعر عن الدلالة الاصلية للكلمة وتفريغها من مدلولها المتداول لتشحن بدلالات مبتكرة. وجاء المحور الثاني المعنون ب: اللغة من الواقعي إلى المطلق وهو القسم الذي يوضح الطريقة التي تتحول فيها اللغة من وصف العالم إلى لغة ترمي بسهامها في المجهول واللامتنامي. والمحور الثالث والاخير تم التركيز في القسم المعنون بطول العبارة وصراع الدلالات على جانب العبارة التي تمتد وتطول مما يؤدي إلى رصف الوحدات اللغوية على الرغم من عدم تجانسها دلالياً، وهو الامر الذي يؤدي إلى ضم الوحدات التي لا يمكن الجمع بينها في لغة التواصل اليومي. واختتمت الدراسة موضحة أن المبدع قد توصل في الأخير إلى رسم صورة هي فسيفساء من الألوان المتجانسة علي الرغم من اختلافها، فالشاعر وإن كانت يخاطب الشخص نفسه فإن النعوت التي يسكبها في خطابه تتغير ويتولد بعضها من بعضها الاخر، ويلتقي المشموم بالمسموع والمرئي بالملموس، لأن الشاعر يصل إلى درجة تلتقي فيها جميع الحواس وينتشي بصورة المرأة واريجها، فتصبح حالته كحالة ابي نواس الذي طلب من نادله أن يذكر له اسم الخمرة حتي تصيب حاسة السمع نصيبها من النشوة التي سبق وأن عمت جميع الحواس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللغة العربية  |a الشعر العربى  |a النقد اللغوى  |a ديوان " أنطق عن الهوى "  |a حمادى، عبدالله 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Linguistics  |c 008  |f Al Mumārasāt al-luġawiyyaẗ  |l 037  |m ع37  |o 1452  |s مجلة الممارسات اللغوية  |t Journal of Linguistics Practices  |v 000  |x 2170-0583 
856 |u 1452-000-037-008.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 830246  |d 830246