ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البناء والنسج عند ابن خلدون نحو تأصيل لنظرية بناء الشعر

المصدر: مجلة المجمع الجزائري للغة العربية
الناشر: المجمع الجزائرى للغة العربية
المؤلف الرئيسي: عبدالله، الشيخ ولد سيدي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج11, ع20,21
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: جوان / رمضان
الصفحات: 51 - 73
ISSN: 1112-6523
رقم MD: 831961
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: أشار البحث إلى "البناء" و "النسج" عند ابن خلدون نحو تأصيل لنظرية بناء الشعر. تناول البحث عدة محاور، وهم: المحور الأول: التعريف بابن خلدون، فهو عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون، أبو زيد، ولي الدين الحضرمي الأشبيلي (27 مايو 1332م-19 مارس 1406م)، من ولد وائل بن حجر، الفيلسوف، المؤرخ، العالم الاجتماعي، البحاثة، أصله من أشبيليه ومولده ومنشأة تونس، رحل إلى فاس وغرناطة وتلمسان والاندلس وتولى اعمالاً، واعترضته دسائس ووشايات وعاد إلى تونس، ثم توجه إلى مصر فأكرمه سلطانها الظاهر برقوق، وولي فيها قضاء المالكية ولم يتزيي بزي القضاة بل بقي محتفظاً بزي بلاده، وعزل وأعيد. المحور الثاني: صناعة البناء، فالمتصفح لمقدمة ابن خلدون، يصادفه معجم متكامل عن العمران وما يتصل به من أسباب الحياة، فهو يقيم عمراناً معجمياً يجعل الحياة البشرية كلها قائمة على " البناء" و " الهدم" وبذلك يكون بناء العلاقات الاجتماعية بناء للمجتمع، وخلقاً للتاريخ. المحور الثالث: صناعة النسيج، فيقول ابن خلدون: " اعلم أن المعتدلين من بشر في معنى الإنسانية، لابد لهم من الفكر في الدفيء كالفكر في الكن، ويحصل الدفيء باشتمال المنسوج للوقاية من الحر والبرد. المحور الرابع: صناعة الشعر، فالشعر عند ابن خلدون (بناء) وهو ما جعله يربط بسط نظريته حول بناء الشعر، بمعجم معماري خاص، وليس ذلك غريبا، ما دام البناء يحيل إلى السكنى. واختتم البحث مشيراً إلى أن ابن خلدون كان يعيد اغلب الآراء المتعلقة ببناء الشعر، والتي سبقه إليها نقاد آخرون، ولكن هذه الإعادة كانت في لبوس أكثر حداثة، وأقرب إلى روح التجديد من الأصل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1112-6523

عناصر مشابهة