ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التفاؤل والتشاؤم وعلاقته بمهارات التواصل الاجتماعي لدى ضعاف السمع بمراكز ولاية الخرطوم

المؤلف الرئيسي: المقبول، نجوى حسن سليمان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المفتي، أشرف محمد أحمد علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 138
رقم MD: 832758
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الآداب
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1123

حفظ في:
المستخلص: هدف هذا البحث لمعرفة العلاقة بين التفاؤل والتشاؤم ومهارات التواصل الاجتماعي لدى ضعاف السمع بولاية الخرطوم وكذلك معرفة الفروق الإحصائية حسب كل متغير (النوع، العمر، الحالة الاجتماعية) اتبعت الباحثة المنهج الوصفي، بلغ حجم العينة (100) منهم (50) ذكور (50) إناث وتم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة. طبقت الباحثة مقياسي التفاؤل والتشاؤم ومهارات التواصل الاجتماعي باستخدام الأساليب الإحصائية تحليل التباين (الفاكرونباخ)، تحليل التباين الأحادي (أنوفا)، معامل ارتباط بيرسون، اختبار (ت) لمجتمع واحد، اختبار (ت) لعينتين مستقلتين والحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) وتوصلت للنتائج التالية: يتميز التفاؤل لضعاف السمع بالارتفاع مقابل انخفاض معدل التشاؤم لدى ضعاف السمع، تتميز السمة العامة لمهارات التواصل الاجتماعي بالارتفاع، لا توجد علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين التفاؤل والتشاؤم ومهارات التواصل الاجتماعي، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التفاؤل والتشاؤم تبعا لمتغير النوع، توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التواصل الاجتماعي تبعا لمتغير النوع، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التواصل الاجتماعي تبعا لمتغير الحالة الاجتماعية، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التفاؤل والتشاؤم تبعا لمتغير العمر. وفي الختام قامت الباحثة بتقديم بعض التوصيات أهمها العمل على توفير المتخصصين في الإرشاد النفسي لفئة ضعاف السمع، عقد دورات تدريبية لضعاف السمع للارتقاء بهم أكثر وتنمية قدراتهم لزيادة مهارات التواصل الاجتماعي، عمل ورش تدريبية في التفاؤل وتنمية مهارات التواصل الاجتماعي لدى ضعاف السمع، القيام بدورات تدريبية في التفاؤل لزيادة مدى التفاؤل لدى الإناث، عقد دورات تدريبية في مهارات التواصل الاجتماعي لزيادتها لدى الإناث.