المستخلص: |
استهدف المقال تقديم ندوة ثقافية بعنوان" أدب الأطفال". عقدت " شؤون فلسطينية " يوم 20 نيسان 2017 ندوة متخصصة أدارتها روز شوملي مصلح حيث رحبت، بالنيابة عن طاقم " شؤون فلسطينية " بالمشارك والمشاركات في الندوة خالد جمعة، وأحلام بشارات، سونيا نمر، وهلا الشروف، ورناد قبج. طرحت الندوة سؤال عن أدب الطفل واليافعين في فلسطين في ضوء البدايات والمسار، وأين نحن اليوم، وهل كل ما ينشر للأطفال واليافعين يمكن أن يطلق عليه أدب أو أدب طفل. كما قدمت الندوة رؤية لأدب الأطفال واليافعين في فلسطين. وأوضحت الندوة هل تمكنت المؤسسات المحلية من تطوير أدب للأطفال واليافعين بالمستوى الذي يتوخاه. واختتم المقال بالإشارة إلى إن على مستوى الشعر يوجد لدينا أزمة، سواء على مستوى الكتب العربية للكبار أو حتى الكتب المترجمة، فبالإمكان الإمساك بالجملة الشعرية هكذا، والذهاب معها للآخر وكتابة شبيهة لما قرأه، أي القيام بفعل المحاكاة، وشبيه له يحدث في قصص الأطفال، التي من الممكن القول بالقراءة في مكان ما، هنا يصير التأثر بالكتب المترجمة مكشوفاً وقد صار مطباً، قد نكون نجونا في كتابة اليافعين لأنها أصعب وفيها سردية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|