ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كنوز من السنة: بين الصدق والخيال الشارد

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الغزالي، محمد، ت. 1996 م. (مؤلف)
المجلد/العدد: مج91, ج1
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 37 - 38
رقم MD: 835062
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02625nam a22002057a 4500
001 1590871
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الغزالي، محمد، ت. 1996 م.  |e مؤلف  |9 151657 
245 |a كنوز من السنة:  |b بين الصدق والخيال الشارد 
260 |b مجمع البحوث الإسلامية  |c 2017  |g أكتوبر  |m 1439 
300 |a 37 - 38 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ناقش المقال موضوع من كنوز السنة بعنوان بين الصدق والخيال الشارد. فالحياة مليئة بالناس التي تهوى وراء خيالها، وتبعد عن الواقع، وتصدق كل ما يقال لها حتى وإن كان غريبًا، فيرفض ذلك الإمام الغزالي قائلًا إن الله قد وهبنا العقل الذي ميزنا به عن سائر المخلوقات وعلينا استخدامه في التفرقة بين ما يقال لنا من صدق أو كذب، فالبعض يحيا داخل أوهامه، ويؤثر فيه الخيال الجامح أكثر مما يؤثر فيها الحق الواضح، والذين يلتزمون بالصدق في حياتهم، ويرفضون التزوير والغش والميل والمخادعة يأخذون طريقهم إلى الرشد ثم إلى الجنة، ودائرة الصدق تسع القول والعمل والعقيدة والمنهج وإذا لم يكن الإيمان صدى الحق وامتداده، وإذا لم يكن ظلًا للواقع الراسخ فلا وزن له ولذلك يقول الله في المشركين "إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس"، وعلى المسلم الحق أن يستفتح يومه بقوله "أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص وعلى دين نبينا محمد وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفًا وما كان من المشركين". وخلص المقال بالقول بأنه لا مكان في الدنيا والآخرة إلا للصادقين، فلنصدق مع الله ومع الناس ومع أنفسنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a السنة النبوية  |a الفلسفة الإسلامية  |a البدع في الإسلام  |a القيم الأخلاقية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 008  |e Al Azhar  |l 001  |m مج91, ج1  |o 1054  |s مجلة الأزهر  |v 091 
856 |u 1054-091-001-008.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 835062  |d 835062 

عناصر مشابهة