ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياق الافتراضي والتأويل التداول: قراءة في عهد الإمام على "رضى الله عنه "لمالك الأشتر" رضى الله عنه "

العنوان المترجم: The Virtual Context and Pragmatic Interpretation: A Reading in the Letter of Imam Ali (May Allah Be Pleased with Him) to Malik Al-Ashtar (May Allah Be Pleased with Him)
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الساعدي، حازم طارش حاتم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع120
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 85 - 102
DOI: 10.31973/aj.v1i120.278
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 835126
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السياق | التأويل | التداول | interpretable | context | Trading
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: Speech is born by the context and it has not value without context. And The changing that happen in tactics speech facility context there for speech construction must know the context so that it one of the context in which recourse to it the issue by forcing the issue to the recipient calls for the case to be substantiated or veto the receiver read the case in the in the light of exegesis deliberative because he realize that the issue presented is not intended but which produce the resulting report on issue imposed by appropriate so the receiver when came to the result. The reading has two sides. the speaker and the receiver in the light of those reading. We will read the reign of Imam Ali to achieve this in the mind of the receiver present malekashtar – the cosmic and the receiver – general reader

الكلام وليد السياق، فلا قيمة للكلام وهو خارج السياق، والتغيير الحاصل في أساليب الكلام منشأه السياق، فمنشئ الكلام يجب عليه معرفة السياقات حتى يستطيع تحقيق الأهداف المنشودة من الكلام، والسياق الافتراضي واحد من السياقات التي يلتجئ إليها المتكلم وهو يريد إثبات رأي، أو نقضه، عن طريق فرض قضية للمتلقي تستدعي الرأي المراد إثباته أو نقضه، والمتلقي يقرأ القضية في ضوء التأويل التداولي؛ لأنه يدرك أن القضية المعروضة ليست هي المقصودة، بل ما يترتب عنها من سلوكيات يفرضها مقتضى الحال، فالمتلقي هو يصل إلى النتيجة، فالقراءة لها قطبان: المتكلم والمتلقي، وفي ضوء تلك القراءة سنقرئ عهد الإمام علي (عليه السلام) لمالك الأشتر (رضي الله عنه)؛ لنقف عند أهداف الكلام وغاياته، وسبل تحقيق ذلك في ذهن المتلقي الحاضر -مالك الأشتر -، والمتلقي الكوني -القارئ العام.

ISSN: 1994-473X