ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدور الخليجي في الملف الكردي في العراق بعد عام 2003

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: الحريري، جاسم يونس محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع465
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 55 - 70
DOI: 10.12816/0042686
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 835531
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث الدور الخليجي في الملف الكردي في العراق بعد عام 2003. أشار البحث إلى أنه بعد الغزو العراقي للكويت بدأ تأريخ جديد لإقليم كردستان العراق، إذ صدر في الخامس من نيسان/ أبريل 1991 القرار الرقم 688 من مجلس الامن القاضي بفرض الحظر الجوي، وإنشاء منطقة آمنة شمال العراق، وهو ما شكل بداية تأسيس حكم ذاتي كردي بصلاحيات واسعة وقد استمر هذا الأمر حتى الغزو الأمريكي للعراق في نيسان/أبريل2003، حيث أدى إقليم كردستان العراق دوراً أكبر، وحصل على مزايا أفضل وضعته في مقام شبه مستقل، وبخاصة فيما يتعلق بالتجارة والعلاقات الدولية. واشتمل البحث على أربعة أقسام، وهم: القسم الأول: أسباب اهتمام دول مجلس التعاون الخليجي بالعلاقات مع إقليم كردستان العراق. القسم الثاني: العلاقات الخليجية-الكردية بعد عام 2003، وتناول هذا القسم عدة نقاط، وهم: أولاً: العلاقات السياسية، ثانياً: العلاقات الاقتصادية، ثالثاً: العلاقات العسكرية. القسم الثالث: الموقف الخليجي من علاقات إقليم كردستان العراق بالحكومة الاتحادية. القسم الرابع: مستقبل العلاقات الخليجية-الكردية، وفيه نقطتين، وهما: أولاً: سيناريو تطور العلاقات الخليجية-الكردية، ثانياً: سيناريو تباطؤ العلاقات الخليجية-الكردية. واختتم البحث مشيراً إلى أن الدور الخليجي في الملف الكردي يمكن أن يتصاعد في المستقبل المنظور لإدراك دول الخليج إمكان توظيف هذا الملف لمصلحة الحفاظ على مصالحها في العراق من جانب ومن جانب آخر يشكل عامل ضغط على حكومة بغداد، في حال إثارته بين فترة وأخرى من باب إثبات النفوذ الخليجي في العراق عبر الملف الكردي لخلق نوع من التوازن الإقليمي هناك بالتوازي مع نفوذ القوى الإقليمية الأخرى كتركيا وإيران. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834