ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخلفيات الطبقية لثورة الإمام الحسين عليه السلام

العنوان المترجم: Class Backgrounds of The Revolution of Imam Husayn, Peace Be upon Him
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: علي، أحمد صبري السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 217 - 240
DOI: 10.51837/0827-000-043-074
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 835785
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 04023nam a22002297a 4500
001 1591734
024 |3 10.51837/0827-000-043-074 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 277794  |a علي، أحمد صبري السيد  |e مؤلف 
242 |a Class Backgrounds of The Revolution of Imam Husayn, Peace Be upon Him 
245 |a الخلفيات الطبقية لثورة الإمام الحسين عليه السلام 
260 |b الجامعة الإسلامية  |c 2017 
300 |a 217 - 240 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e عرض البحث الخلفيات الطبقية لثورة الإمام الحسين. أشار البحث إلى أن صعود الأسرة الأموية على رأس السلطة في العالم الإسلامي إيذاناً بعودة السيطرة للأرستقراطية القرشية، التي سبق لها الصدام مع الدعوة الإسلامية، مرة أخرى بعد الكبوة المؤقتة التي تعرضت لها عقب نجاح الثورة على الخليفة الثالث وتولى الإمام علي بن أبي طالب السلطة. وأوضح البحث أن هذه العودة الجديدة للأرستقراطية القديمة كانت تحمل بعض الاختلافات عن سابقتها، فبالطبع سمح لأفرادها بالعودة لحيازة الأراضي والإقطاعيات مرة أخرى كما جرى تحويل أراضي الصوافي والتي كانت موقوفة على بيت المال إلى إقطاعات لأفراد الأسرة الحاكمة، أو من دار في فلكها من زعامات القبائل والولاة والقواد، على أن الملاحظ هو تغير شكل حيازة الأرض الزراعية والتي كانت طوال العهود السابقة قاصرة بشكل عام على " حيازة الانتفاع" إلا أن في العهد الأموي تحول هذا الشكل إلى " حيازة الملكية". وبين البحث أن على المستوى الاجتماعي فقد أدت سيطرة الإقطاع إلى عودة نفوذ زعامات القبائل العربية مرة أخرى والتي قامت بالتآمر حتى على أبناء قبائلهم من الموالين لعلي بن أبي طالب أو المنتمين للخوارج مما أدى إلى نجاح السلطة الأموية في القضاء على الكثير من قيادات المعارضة الشيعية والخارجية. واختتم البحث مشيراً إلى أنه على الرغم من استشهاد الحسين إلا أنه قد استطاع أن يفقد الدولة الأموية وكافة إجراءاتها الدينية والاقتصادية والسياسية شرعيتها، بل أنه نجح في إفقاد العباسيين أيضاً أي شرعية لهم عندما تبنوا إجراءات شبيهة بما قام به الامويين رغم قرابتهم الجسدية من النبي صلى الله عليه وسلم، ويبدو من الواضح تأثير ثورة الحسين ومبادئها على الثورات الشعبية التي قامت ضد الأسرة العباسية، كثورة المقنع الخراساني، وثورة بابك الخرمي، وثورة القرامطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a الدولة الأموية  |a الثورة الحسينية  |a الإمام الحسين  |a المجتمع الإسلامي  |a الطبقات الاجتماعية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 074  |e The Islamic University College Journal  |f Mağallaẗ al-kulliyyaẗ al-islāmiyyaẗ al-ğāmiʻaẗ  |l 043  |m ع43  |o 0827  |s مجلة الكلية الإسلامية الجامعة  |v 000  |x 1997-6208 
856 |u 0827-000-043-074.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 835785  |d 835785 

عناصر مشابهة