ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التدخل الأرطوفوني عند الطفل المصاب بالتوحد

العنوان المترجم: Arthophonic Intervention at The Autistic Child
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: حمداش، مليكة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: برزوان، حسيبة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: جوان
الصفحات: 77 - 87
DOI: 10.34277/1459-000-010-004
ISSN: 2353-0456
رقم MD: 836014
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

319

حفظ في:
المستخلص: L autisme correspond a une déviation du développement précoce de l enfant, il apparait au cours de 36 premiers mois de la vie. Le diagnostique de l autisme repose sur la triade de symptômes : 1 - Déficit sur l interaction sociale. 2-Déficit de la communication verbale et non verbale. 3-Caractère restreint et répétitif des intérêts aux comportements. On peut dire que l autisme désigne un ou des troubles affectant la personne dans sa communication orale et non verbale, et pour cela la prise en charge orthophonique n’est pas considère comme une rééducation du langage mais plus globalement comme une rééducation de communication dans le cadre de stimulations diversifiées. L’orthophoniste va s’appui sur certains nombres de moyens (évaluation, programme éducatif, stratégies pour construire les bases de communication). Actuellement il n existe pas de traitement de l autisme mais une prise en charge précoce et adaptée a l’enfant permet d’améliorer ses capacités communicatives. Cette prise en charge repose sur des stratégies éducatives et individualises appropriées offrent le meilleurs espoir d’améliorer le développement du langage verbale et non verbale chez l enfant autiste

هدف البحث إلى الكشف عن التدخل الارطوفوني عند الطفل المصاب بالتوحد. اشتمل البحث على قسمين أساسيين. القسم الأول تضمن أربعة محاور، وهما: المحور الأول: تعريف التوحد، والمحور الثاني: أعراض الطفل المصاب بالتوحد، وهي اضطرابات في التفاعل الاجتماعي، واضطرابات في التواصل اللفظي وغير اللفظي، واضطرابات السلوكيات النمطية غير السوية، والمحور الثالث: خصائص اللغة عند الطفل التوحدي، وهي: النظر، والايماءات، والإنتاج الصوتي، والإيكولالي، والحرفية، والمحور الرابع: مشكلات في اللغة المنطوقة، وهي: اضطراب دلالات المفردات والكلمات، وصعوبات في مستوى المحادثة، والتعبير عن المشاعر والأحاديث. ثم انتقل في القسم الثاني إلى التعرف على التدخل الارطوفوني، حيث يعتبر البرنامج التعليمي التربوي المستخدم في مجال التوحد برنامج خاصاً مبنياً على افتراض أن لكل طفل توحدي احتياجات تعليمية خاصة به ومستويات متباينة لقدراته المختلفة، ومن خلال الممارسة الميدانية مع أطفال التوحد لاحظ إنهم يحققون تقدما أفضل في الأوضاع المنظمة من خلال الاستراتيجيات والبرامج السلوكية المطبقة في الوسط الميداني. واختتم البحث بالإشارة إلى إن المشاركة الأسرية في البرامج العلاجية والتربوية للأطفال ذوي التوحد تعد عاملاً أساسياً لنجاح تلك البرامج. لذلك لابد من توجيه اهتمام خاص للتواصل مع الأسرة والمختص وتدريب أفرادها عليها. فالطفل يقضي معظم وقته في المنزل بين أفراد أسرته ومنه يكون لديها معرفة كبيرة عن طفلها واحتياجاته التربوية، وتستطيع القيام بمساعدة الطفل في تعلم مهارات الاتصال التي تعمل على خفض الاضطرابات السلوكية واللغوية لديه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2353-0456