المصدر: | المؤتمر الدولي السابع: الحياة اليومية في العصور القديمة |
---|---|
الناشر: | جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش |
المؤلف الرئيسي: | بخيت، عبدالرحيم خلف عبدالرحيم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abdulrahim, Abdulrahim Khalaf |
المجلد/العدد: | ج2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
مكان انعقاد المؤتمر: | القاهرة |
رقم المؤتمر: | 7 |
الهيئة المسؤولة: | جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش |
الصفحات: | 279 - 295 |
رقم MD: | 837097 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعد الحروف المقطعة وعلاقتها بالرسم المصحفي (شكل الحروف التي كتب بها المصحف) من الأهمية بمكان في الكشف عن بعض الجوانب الإعجازية لهذا الكتاب العظيم. وإذا تأملنا الحروف التي ابتدأت بها السور القرآنية وجدناها نصف حروف المعجم، بعد حذف الحروف المكررة وعددها أربعة عشر حرفا. والباحث في هذا البحث يتناول الحروف المقطعة الأربعة عشر (الم. الر. حم. ق. ن....الخ) بعد حذف الحروف المكررة من حيث الشكل أو العدد أو الصفات، وكيف أن هذه الحروف الأربعة عشرة هي نفسها حروف الرسم المصحفي. وقد خلص الباحث إلي أن هذه الحروف المقطعة بالتحديد هي الحروف التي بني عليها الرسم المصحفي بكامله، وبمعني آخر أن هذه الحروف هي التي كتب بها المصحف الشريف عند نزول الوحي علي الرسول الكريم-صلي الله عليه وسلم -حتى جمع في المصحف العثماني (الإمام) واستمر كذلك قرابة قرن من الزمن، وهو ما يعني أن القرآن الكريم كتب بأربعة عشر حرفا فقط هي الحروف المقطعة، وجميع هذه الحروف متضمنه في سورة الفاتحة، وهو ما يعد من إعجازات القرآن الكريم في كون هذه الحروف هي الوحدات البنائية للقرآن العظيم. |
---|