المصدر: | مجلة البينة |
---|---|
الناشر: | جامعة طرابلس - كلية اللغات - قسم اللغة العربية |
المؤلف الرئيسي: | الأسود، محمد خليفة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 163 - 184 |
رقم MD: | 837924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف البحث استعراض الكتابة الصوتية بالحرف العربي " تصحيح النطق ووصف أصوات اللغات الأخرى". اشتمل البحث على عدة محاور، وهم: المحور الأول: الفرق بين الحرف والصوت. المحور الثاني: مراحل معالجة الحرف العربي: وهم: المرحلة الأولى: الإعجام، المرحلة الثانية: تدقيق الرمز إلى الصوت العربي، وفيه عنصرين، وهما: العنصر الأول: التمثيل الصوتي للمنطوق فقط، العنصر الثاني: وصف أصوات العربية وأثر ذلك في بنية الكلمة، وارتكز على عدة نقاط، هم: أولاً: عدد حروف العربية عند الخليل، ثانياً: أحياز الحروف عند الخليل، ثالثاً: مخارج أصوات العربية بالتحديد، رابعاً: ترتيب الأصوات على حسب مخارجها بداية من الحلق، خامساً: الحروف المحسنة والمخففة لبناء الكلمة. المرحلة الثالثة: تحديد رتبة الصائت مع الصامت في الكلمة، وتضمنت نقطتين، أولاً: تنميط الحرف العربي في العصر الحديث، ثانياً: المعايير التي يجب اعتمادها لإنشاء الكتابة الصوتية بالحرف العربي. وتوصلت نتائج البحث إلى أن الحرف العربي قد عولج في الماضي ليكون دقيقاً في نقل أصوات العربية، وذلك ليستقيم لسان الناطق بالعربية، وأن هذه المعالجة لم تؤثر سلباً في الصوت العربي، بل قربت بين المكتوب والمنطوق تسهيلاً لتعلم اللغة العربية واستعمالها. كما أشارت النتائج إلى أن انتشار اللغة العربية في العالم الأن ترتب عليه مسؤوليات كبيرة منها النظر في كيفية ابتداع حروف دولية بالرسم العربي، ليحتل الحرف مكانه في الجدول الصوتي الدولي وليتمكن دارس اللسانيات العربية أن ينقل أي لغة بالحرف العربي ولا يحتاج إلى الرسم اللاتيني المستخدم الأن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|