ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم الديني في مراحله المختلفة

المصدر: مجلة أصول الدين
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين
المؤلف الرئيسي: عوض، بكر زكي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مايو
الصفحات: 48 - 70
رقم MD: 838004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
LEADER 03997nam a22002057a 4500
001 1594131
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 436041  |a عوض، بكر زكي  |e مؤلف 
245 |a التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم الديني في مراحله المختلفة 
260 |b الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية الدعوة وأصول الدين  |c 2017  |g مايو  |m 1438 
300 |a 48 - 70 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم الديني في مراحله المختلفة. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن أثر الإسناد في الامتداد الديني للمدارس الدينية والكتاتيب والزوايا هي وسائل لتحقيق علم الإسناد في هذا الدين، وهو من خصائص هذه الأمة دون غيرها من الأمم، ولهذا كانت الشهادات في الماضي تعتمد على نظام الإجازات، ولا يزال هذا النظام خارج المؤسسات التعليمية الرسمية، كأن ينال الإنسان إجازة في التجويد بقراءة هذا أو ذاك أو القراءات العشر، وهناك إجازات في علم الحديث وغيرها من الإجازات. كما كشف المحور الثاني عن التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم الديني، وهما: التحديات داخل مؤسسات التعليم الديني، والتحديات الخارجية التي تواجه مؤسسات التعليم الديني، والتي منها سياسة التعليم المدني وأثرها على التعليم الديني. واستعرض المحور الثالث الحلول المقترحة للتغلب على هذه التحديات، وهما: بيان منزلة العلم الديني وأهله في الدنيا والآخرة، وإعادة النظر في مناهج التعليم الديني من حيث الكم والكيف، وإعادة النظر في سياسة التعليم الديني بعامة، وتغيير صورة الإعلام السلبي بحق المتخرجين من التعليم الديني، وإحداث توازن تام بين خريجي التعليم الديني والتعليم المدني، كذلك فتح كافة الكليات العسكرية وفق قواعد القبول بهذه الكليات، أيضاً إعادة نظام الوقف للإنفاق منه على التعليم الديني، كذلك الإكثار من نظام الإيفاد المعرفي في التخصصات النادرة، وعقد مؤتمر خاص بالتعليم الديني كل عامين أو ثلاثة ، لنقد الذات. وأختتم البحث بضرورة أن يشارك في حضور المؤتمر الديني طلاب يمثلون الدارسين، ومدرسون يطرحون المشاكل والحلول، وأساتذة جامعة يقدمون الحكمة والخبرة ويتسمون بالحنكة، وهنا تتكامل الرؤية لتقديم أفضل تصور لتعليم ديني قد درست فيه المشاكل، وقدمت فيه الحلول، وليكن للجامعة الأسمرية فضل السبق في هذا الميدان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a السياسة التعليمية  |a المؤسسات التعليمية  |a التعليم الديني  |a الفكر الثقافي  |a الثقافة الإسلامية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 002  |l 002  |m ع2  |o 1758  |s مجلة أصول الدين  |t Journal of the Origins of Religion  |v 000 
856 |u 1758-000-002-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 838004  |d 838004 

عناصر مشابهة