ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إبطال القرآن لطرق التلقي عند أهل الأهواء

المصدر: المؤتمر الدولي القرآني الأول: توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة
الناشر: جامعة الملك خالد - كلية الشريعة وأصول الدين
المؤلف الرئيسي: العسولي، عبادي محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: أبها
الهيئة المسؤولة: جامعة الملك خالد - كلية الشريعة وأصول الدين
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: محرم
الصفحات: 2704 - 2747
رقم MD: 838471
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المنهج القرآني في إبطاله للشبه والدعاوي الباطلة، التعرف على كيفية تعامل القرآن الكريم مع هذه المناهج، وكشف آثارها، وبيان خطرها على أهلها. وأشتمل البحث على مبحثين، جاء المبحث الأول بعنوان: إقرار الوحي بإكمال الدين، ونصه على مصادر التلقي يبطل ما دونها، وفيه ثلاثة مطالب جاءت على الترتيب بعنوان: إكمال الدين وإتمام النعمة حجة على إبطال منهج المخالفين، إقرار الوحي بمصادر التلقي يبطل ما دونهما، واعتقاد غير ما اقره الشرع مشاقة للرسول ومخالفة للمؤمنين. وأشار المبحث الثاني إلى: الهوى والتقليد أساس للابتداع في مصادر التلقي، وفيه مطلبان؛ المطلب الأول: الهوى أساس البلاء، ومصدر لطرق التلقي عند أهل الأهواء. وناقش المطلب الثانى: التقليد الأعمى إقرار للباطل المجرد عن الحجة والبرهان. وتوصل البحث إلى أن آيات القرآن حصرت طرق التلقي في كتاب الله وسنة المصطفي صلي الله عليه وسلم وما دلت عليه من أدلة الشرع الفرعية، وان الله أكمل دينه وأتم نعمته على خلقه، وكل زيادة في الدين لم ينص عليها الشرع باطلة، ومن ذلك اعتماد مصادر للتلقي لم يشرعها الله، ولا رسوله "صلي الله عليه وسلم". وختاما ذكرت الدراسة أنه لا شك أن الموضوع في مناهج التلقي في القرآن في حاجة إلى مزيد من الدراسة والبحث، فبوضوح المنهج الصحيح في هذا الأمر نأمن على مجتمعاتنا من الزيغ والانحراف وخاصة فئة الشباب. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة